صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/367

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

wyV بی بی ریب ما نزلنا علي سيدنا أي في شگی ما جاء کم به أتوا بسورة من مثله وادعوا شهداء كم من دون الله أني من أطعتم من أعوانكم ع ما انتم عليه ان کنتم صادقين نان لم تفعلوا ولن تفلوا فقد تبين لكم الملح، ناتقوا النار التي يقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين أي لمن كان له مثل ما انتم عليه علي الكفر ثم رغبهم وحذرهم نقش الميثاق الذي أخذ عليهم لنبيه صلعم انا جارهم وذكر لهم بده خلقهم دون خلقهم وشان ابيهم آدم وأمر؟ وكيف صنع به حين خالف من طايقه ثم قال يا بني اسرايل للاحبار من يهود اذكرها نهي التي أنعمت عليكم أي بلاءي عندكم وعند أباء كم لما كان باهم به من فرعون وقومه وفوا بعهدي الذي اخذت في أعناقكم لتبيي احد اذا جاءكم ) اوف بعهد، كم انجز لكم ما وعدتكم علي تصديقه وأتباعه بوضع ما كان عليكم الاصار والأغلال التي كانت في أعناقكم بذنوبكم التي كانت من أحداثكم واباي فارهبون اي ان انزل بكم ما أنزلنا من كان قبلكم من اياكم من النغمات التي قد عرفتم من المسخ و مبره ، وآمنوا بما انزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به وعندكم من العام فيه ما ليس عند خركم وإياي فاتقون ولا تابسوا الحق بالباطل وتكتموا الملح وانتم تعلمون أي لا تكتموا ما عندكم من المعرفة برسولي وما جاء به وأنتم تجدونه عنده كم فيها تعلمون من الكتب التي بایدیکم به اتامرين الناس بالبر وتنسون أنفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون أي تتهون الناس من الكفر بما عندكم من النبوة والعهده من الأوراق وتتركون انفسكم أي وانتم تكفرون بما فيها من عهدي اليكم في تصديت رسولي وتنقضون میثاني وتبعدون ما تعلمون من كتابي و ثم عدد عليهم أحداثهم راه ه ه