صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/365

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

yo فه دد واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصحون أي أنها تريد الإصلاح بين الغريت إن من المومنون واهل الكتاب يقول الله عز وجل الا انهم هم المفسدون وتلي لا يشعرون واذا قيل هم امنوا كدا امن الناس قالوا انومن لما امي السفهاء الا انهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون واذا لقيا الذين آمنوا تاليا امنا واذا خلوا إلي شياطينهم من يهود الذين يأمرونهم بالتكذيب بات وخلاف ما جاء به الرسول ، قالوا انا معكم أي أذا عل مثل ما انتم عليه انا نحن مستهزون أي أنها تستشري بالقوم وتلعب بهم * يقول الله تعالي الله يستهزي بهم رد شام في طغيانهم يهون * قال ابن هشام يهون بارون تقول العرب رجل عه ونامه اي حبران قالی روبة بن العجاج يصن بلدا ، أي الهدي بالجاهلين الع، وهذا البيت في ارجونية له فالهه جهع عامه واما تمد جمعة وهون المرأة وهة وهي + اولاين الذين اشتروا الضلالة بالهدي أي الكفر بالابهان پارکت تجارتهم وما كانوا مهتدين ؛ قال ابن اسحاق ثم ضرب لهم مثلا فقال مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فما اضاءت بها دوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون أي لا يبصرون ويقولون به حتي اذا خرجوا به من ظلمة اللنر اطغموه بكفرهم به ونفاقهم فيه فتركهم الله في ظلمات الكفر فهم لا يبصرون هدي ولا بسنقوون له حق و صم بكم مي فهم لا رجعون اي لا ہرجعون إلي الهدي صم بكم من المخبرلا برجعون إلي الخبر ولا يصيبون نعجبا ما كانوا علي ما هم عليه به او اصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق جعلون اصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين ؛ قال ابن هشام الصيب ألمطر وهو من صاب بصوب مثل قولهم السيد من هود دیا + بیاد