٦٠
4. قانیعه خلق كثير من الغرفة وكان من بعث شرايعه أنه ينهى عن متن الشعر وتقليم الأنظار ونتف الأبكين والاستعداد واخذ الزينة ويقول لا تغيير الحدس الله عمر امیر تلمسن بالقبض عليه غيرب وركب البحر من مرسى حنين الى الاندلس تضع بين خبره وامره فتبعه من سفيء اننس امة عظيمة قبعت اليه ملاك الاندلس فستدبد نام يتب فقته وصلبة وهو يقول عند فتنه اتقتلون رجلا أن يقول رتي آمد، وفي سنة ثلاث وخمسين وستين دنت ببلاد العدوة والاندلس فحون نميرة عظيمة فتبت انيه ولم يزل القحط يتوالى من سنة كان وخمسين الى سنة خمس وستين، وفي سنة أربع وخمسين كسف بالعمر تله من أول اليل حتى اصبح ولم يتجل، وفي سنة ستين ومئتين عم الغلاء والفتحث جميع بلاد المغرب والأندلس وافريقية ومصر وبلاد الحجر كتب حتى رحل الناس من منذ الى القدم وبقيت مكة خلية ليس بن الا نفر بسير وسَدَنَة الصعبة فبقيت كذناه مدى ركن في بلاد المغرب والأندلس وبه عظيم مع غلاء السعر وعدم القوات المات فيد خلق شير، وفي سنة ست وخمسين ومتين دنت بسماء حمرة عظيمة من أول ليل الذى اخر ولم يعيد قبل قناد مثليا وذنان في نيا السبت تتسع بقين من صفر من السنة المذكورة، وفى سنة سبع وستين وسنتين في يوم الخميس الثاني والعشرين من شوال من دلت زلزلة عظيمة من سمع الدس مثلها قبلها تقدمت منب القصور والحدث منين الصخور والجبال وغرب الدم من المدن الى البرية من شدة اضطراب الأرض وتساقط السقوف والحين والدور وفرت الطيور عن أوكرت وفراخ وتجت في البرى ومد حتى سكنت الزلزلة وعمات شماره ارجفة بلاد العديد من تلمسن في طنجة وجميع بلاد الاندلس سباب وجيلي من البحر الشمي الى اقصى المغرب لا تب له بيت فيب احمد لطف ات في احد لطف من ال تعالى خلفه، وفي سنة ثلاث وسبعين ومنتين توقى ال... محمد عبد الرحمن بن مانان الاندلس وولي ولده المنذر، وفي سنة ست وسبعين ومنتين نبقت الفتنة جميع افاق الاندلس والمغرب والشريعية، وفي سنة خمس وثمانين ومنتين كنت المجمعة الشديدة التي عمت جميع بلاد الاندلس وبلاد العدوة حتى اكل المس بعضهم بعد ثم اعقب زنان وبه ومرتد وسوت التثير جدل بين من الناس من ( تجمي ندن بدفن في القبر الواحد اعداد من تنس الحد المولى وفاة من يقوم ببه وضلوا بدينون من غير غسل واصلا ولی العظيم لمس نسفت الشمس قبل ولنا في والسعي و تین دن لنسوى دسة والعشرين من شوال ہیں