٣٨
عشر الف وكسر التدين توجد يحمل الفين وسبع مأنة ،رجل، وحجر الجامع يصلى فيها صفيف من النمس غير معتدة من العدد بالك وخمس مائة رجل وحول الجامع فصنع وسبع رجل رحب وأسواق يصلي فيد الناس يوم الان دسرت باربعة الاف رجل وخمس مائة مان في جمل فينا من عدد المصابين يوم الجمعة اثنان وعشرون الغا منة تنقص قليلا وتريد قليلا والامام واحد وناء في سفين الرخاء والحمرة، وعدد القرمود الذي في سقف الجمع المحرم اربع مالله الله فرمودة وسرعة وستون ألف فرمودة وثلاث مائة فرسود، وشاد ابواب خمسة عشر باد دبيرة لدخول الرجل وبين صغيران النساء لا يدخل علي رجل الابواب القديمة منها أبواب الشرقى وابواب الغريب وأبواب القبلة والجوف حدثة واخر ما أحدث بين الباب الخبير المدارج الذى يلى القبلة أحدثه وبناء الفقيه أبو الحسن على بين عبد الدريم حديدي ايم ولايته على فلس وصنعها باب بن حيات مصريف بن ومقبل بباب الجذت التى تجامع الاندلس وجلب اليها أناء من عيون ابن السدى المعروفة أذن بعيون تكوازين فى بناء حتى وصل به الى رحبة الزبيب عدنان سفينة واجرى به من زنان الماء ثم سار به حتى وصل به الى الباب المذكور وكان فتح هذا الباب وبذا وجلب منه في سنة تسع وثمانين وست ماند وكان فتح هذا المذكور من غير استيذان ولا مؤامرد لامير المسلمين الى يعقوب بن أمير المسلمين الى يوسف بن عبد الحق رحيم الله ورضى عنهم فلما عرف أمير المسلمين بفاتحه الباب قبلة الجامع المنصور اندر فنان عليه وقبیح فعله ونكبه بسببه اذا احدث بالجمع المذكور ما لم تدع اليه تقرورة ولم يستادن فيه فمر في الباب فسد ، وأما التربية الكبرى فصنعت في أيام التدلع للحنيب الوارع الى محمد عبد الله بن موسى المعلم وهو الذي اجتهد في عماب وكن قبلك في موضعبا قريبة مثلها في الجرم واكنها تخلفت بطول الدهر فنسرت فهبنت وتقتات وسيدت وزيد علينا نحاس مثلها واستناجر الجماع على عملنا فقمت بسبع سنة ديتر وسبعة عشر دزنيرا ودرهمين ونصف درتنم، وعدد قنديلها خمس من قنديل وتسعة قناديل وزنتها سبعة عشر قنطار ونصف قنطار وثلاثة عشر رنلا من نحاس والذي جمل قناديك من الزيت قنطارا واحدة وسبع قلال، وعدد قنديل الجمع لمها اذا وقدت ألف قنديل واحد وسبعمائة قنديل يسرج فيت من الزيت في ليلة سبع وعشرين من رمضان ثلاثة تنانير ونصف قتدار ولم تزل هذه القرية الديرى تسرح في ليلة سبع وعشرين من رمضان خاصة الى أن ولى قضاء المدينة العقيد أبو يعقوب يوسف ابن عمران ذمر باسراجها في أول ليلة