٢٥٢
Pot هناك اني بغينمة فيها سبايا وفي ذلك اليوم سار ابو على وغزوة مسقر نليس لا تخعی ولا انسى البروز على شريش فذالك اليوم أعظم يوم حرب ويوم وصول مولانا المرجى بروز أهل الدين ردت ولا انسا القنطر حين دارت واحل شريش لما أن تراعا هذلك خصص المولى بجيش باربعة من الالاف خيلا وأجرى الخيل من كل النواحي فلم يترك بتلك الارض خلقا قتلك غنيمة ما ان سمعنا وبعد التي أبو زيان وانا بهذا اليوم جهزه بالف وجاء بزرعها واتحاد عنها وقتل أهلها وسبا وولا ومولان أبو يعقوب وافا الى كبتور اعمل جد عزم احان بربعنا برا وحرا وخلف أرضها غيرا والحت ونا دوخ المولى النصارى ولم يترك بارضهم نعنا واعوزه بها علف وصالت وقد ظهرت لأسطول الاعادى يوم الى الجزيرة رام منها الى اشبيلية ليبيد منها واوصل من مراكبيم لبابا الى برج قصيره خرابا فضائلها لقد حسنت مبا قتل البرج قد ذاقوا العذابا رأيناه اذا ذكروا الخرابا الى يعقوب اشرف واستدبا محاسنه على الدخر الشيايا بيا الاسلام توسعه انتها با ولى العبيد قد فرقوا أرتعابا أبا يعقوب مولانا وحابا مسومة مفقرة عرابا على اشبيلية شرقا وغابا الا اسرى او سباء او سلابا بهذا العام اكثرى الجلابا شریشا بالبروز قد استرابا الى قمونة رأيا صوايا الى اشبيلية و استنبا ميدا في سرور من استذابا شلوقة ثم حرقها خرابا لوان البند سیل به الذابا قدمرها وميرها بيابا حسن معناه غرابا والبسهم من الذل النيابا ولا عيشا عند مستدبا بنا حركات قصد الاياب علامات تزيدم ارتيابا جمه يجدد غزوة تدل الثوابا طغاة نال ما عبدوا الصلابيا وينزلها
