انتقل إلى المحتوى

صفحة:الأنيس المطرب بروض القرطاس (طبعة أوبسالا، 1259هـ ).pdf/251

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٥٠ 

سعيد وابن جراح وسعد ت قد بايعوا التختار نوع وان تغنى نفوسهم احتماء و قد جاعدوا في الله حق عليهم رحمة الرحمان عمان فقد بانوا وبن من افتخاتم وعد الدين بعدم حقيرا وصدر بغربنا الاقصى غريبا ولم تعلم جهادا للاعداء الى أن فتح الرحمن فيه لمولاد امير العدل ملاك ولم نر قبله في العصر ملكا شيناه الا له السعد فيه لله دعوة مضميين فلما الله دعوته وسنا فجاز البحر مجتهد مراراً فانيس ملكهم ذلا وصارت ابعد جواز أرض البرة فخر هو القطب الذي دارت علیہ بنوه نجومه والبدر فيهم أبو يعقوب مولان المرجى هو الملك الذي أعطى واقتي وابناء الامرة ترتجيهم أولى حقيم فردا ففرد وأذكر غزه هذا العام حتى دعى زبیر تامين لحة كرموا ما با على ان لا يقدم ولا يحدبا ال بعد واقتراب وسلوا في اعدتهم الذياد بنور من قبورم از حابا خفا نور اليدى منتم وغاب ومستحوة ومبونا محدبا فيا للدين يغترب اغترابا ببذ الارض يحتسب احتساب ليعقوب بن عبد الحق بب به انسليت عن الحفر أسلاب اراد في العدا العجب العجاب ونية صدق من اذابا المولاه دعء استجابا ن الحسن وجنبه الصعاب يقود إلى العدا الخيل العراب به الاملاء ترتيب ارتياب تزيد به سبلا واعجابا نجوم السعد ( تخشى اضطرابا ولى العبد من بنفضل حساب تدفع للأنب ان ارسا وذبا وصير نعم عيش مستدبا وأحفاد العلا اعتصموا اعتصابا كما جعلوا الجهاد ليم نتابا انك كل شخص من أحد با كما احتربما لدينهم احترابا وانشر من فخار مرین فردا واروي مدحيم في الدهر شعرا ادونه واودعه الكتابا ليبقى ذكره في الارض يتلى یراد اتراكب زادا واحتقان فعرم