٢٤٩
٢٤٩ بحمد الله افتتح الخطابا لعل الله يبلغني أمالي ويرشدني إلى نقل صحيح هو الملاك الذي خلف البرايا الله واحد حتى مريد يرى أثر النميلة حين تمشي ويسمعها اذا دبت عليه تقدس عن صفات للخلف طرا حيث يعلم ما تحوى عليه يقيم في الأراضي السبع علوا ولم لا وهو انشان امتنانا وانشا في السماء لنا بروجا واجرى الشمس تم البدر فيها لتسقى بلدة ميتا بغيث واجرى في بسيطتها عيونا دنا وارسل في الورى منهم رسولا محمد نبي المجني من سلالة فقد أسری به مولاه لیلا من حضرة العلى تدلى علیہ صلاة رب العرش تترا وما سحت بماء المزن ستحب هو المبعوث بشرنا يبشرى وحرضنا على قتل الاعداء وتبذل في جهاد الكفر نفسا فصدقه أبو بكر عتيق وثالثهم أبو عمر ووفى م الخلفاء اربعة تواصوا وباقى العشرة المرضى عنهم سما وابدا في النظام والكتابا ويفتح بالسرور على بابا ويرزقه من القول الصوايا وصورة وقد كانوا ترابا علیم قادر بالمجمود حابا وتقطع في الدجا الحمم الصلابا وجع الليل قد امسى غرابا وان يعزى له الوصف اكتسابا طباق السبع أن دعى استجابا يحيط بعد حصدها حسابا وأوعدنا على الحسن المنايا والبسنا بزينتها ثيابا وستخر بالرياح لنا السحابا همول بالحيوة هلا وصابا موججة وأودية عذابا شفیع مصطفى يتلوا الكتابا هاشم فلاصل طابا وجبريل له أخذ الركابا وحاز القرب منه فكان تابا مدا الايام ثورتنا الثواب فحل الزهر بالوهر المصابا من المولى وانذرنا العقابا تضيف بيم تلالا او شعابا ومالا قد جمعناه اكتسابا وثانيه أبو حفص اجابا أبو حسن نعانا أو جرابا على الاسلام صونا واحتجابا وعلى أبن عوف ؟ الشيبا
