٢٠٠
٢٠٠ من للمحمودة والفضائل المشهورة والورع والدين والعدل والرفع بالمسلمين منصورا على ناواه مؤيدا على من عاداه لم يزل على هذه السنن القويم الى ان اناه اليفين * عن سيرته الجليلة وماتره الجميلة نذكرها مختصرا وجيزة وتقتصر منه على ما ندر صاحب الارحوزة سيرة يعقوب بن عبد الحق سيرته أن يقراء الكتاب يقوم الصلاة ثلث الليل حتى إذا من الجميح لاح وانصدع وندي بالتسبيح والتقديس يقرأ اولا كتاب السير ثم فتوح الشام باجتهاد سوان تعجز عند الطلبة يقعد للكتب الى وقت العتي وي الكتاب بلاوامر وبدخل الاشياخ من مرين مجلس ليس فيه فجور كنيم مثل النجوم الزهر قد انيس الوتر والسكينه حتى اذا من حان وقت الطير يبقى الى وقت صلاة العصر فينتف المظلوم من ظلمه نيسة الكريا مام ذرة وتارا ما أن ينام الليل الاساشرة رأيت يصحبها التملين قد حاز فيينا دعميات السيف ويذكر العلوم والاداب ولد عن وردد بميل ورضيع دم وصلى ثلاثة حتى يتم الحرب في التخليس والقصص التى بكل خير وبعد المعروف بالانجد ومن نديد من اجل الحقبة تم بحليب يشعل الصلحاء في باتن من سره وشما در تمرات والتدبير والتربين ولا يسبين قوله يجور وبينيم يعقوب مثل البدر وحل في محددلة سينه دم الى بيت النداء والفجر يق لتنفيذ النبي والأمر يزل الى صلاة العتيم الوزير والمدي. دبر الامور والادبرا ينوى الجيد بننا وظاهرا مبارك نبعد ميسون دین
