١٨٢
١٨٣ الادب حصن دلاية فيرميم العدو فقتلوا وقتل في هاتين الدانتين من اعمال بلاد الموحدين واشبيلية ومرسية الوف ( الحصى حتى خلت المسجد والأسواق ، وفى سنة ثلاث وعشرين تغلب العدو على مدينة لوثة من بلاد غرب الاندلس وفيت البيسي المنتدري شلتو وبامس بذل النصر في أخذ الاموال الجليلة ملك المسلمون وفيب قبل البيسى بلحسن المدور وقته ابن بيرون وحمل و عرب الخلف رسه الى اشبيلية وفين اخذ المصدرى مدينة ديانة وفيها تفاتات موحدين بالعدوة فيرميم وفي سنة أربع وعشرين أشتد الغلاء بالمغرب بيع فقير القمح خمسة عشر ديدرا وفي من الجراد المنتشر بالمغرب وقبي بيع أهل الشبيلية السيد أب العاذ بن المنصور وفيت ملاك التحدري جزيرة ميورية وفيت توقي العدل وبويع يحيى بن الناصر وبويع المون، وفي سنة خمس ام ابن حمود الملقب بتول حصن الاربون من بلاد شرق الاندلس وبيعه أشمل مرسية على الخلافة العبسية وفي سنة ست وعشرين وست منة كن السيل العليم مدينة فى خادم من سور القبلي مسافتين وقام من جميع الاندلس ثلاث بلانت و دیرا نثيرة وفناديق من عدوة الاندلس وفينا ملان این خود شنبه ودانية وغيب ملك النصري حسن جبل العيون من تغر بلنسية وفين قتل القسمات ترسية قناه ابن شود وفيها ملاك ابن شود فرزنة وقتل من بي وعشرين تقاضی من الموحدين وفينا ملك ابن حمود جين وفي ذي قعدة منت بيع اخل قرنية ابن شود واخرجوا مني الموحدين وقتلوه وفيها تسمى ابن خود بغير المسلمين وثين. جار الممون الى العدوة وفى يوم الاثنين الثالث والعشرين لصفر الموافق اخر يوم من دجنبر دان الحادث الاعظم على ميورقة وأعدت اله للإسلام، وفي سنة ثمان وعشرين دلات الرينة مردة على المسلمين وقين دخل العدو مردة بالسيف وفي شعبان منت ملاك العدة مدينة بخليوس واحوازها وفي رجب مني ملان این خود حبل الفتح والخضراء ولم يبق الموحدين بالاندلس امر ولا نبي ، وفي سنة تسع وعشرين نام السيد أبو موسى على أخيه اسمون بسبتة وفيها تم محمد بن يوسف بن نصر الشهير بين الأحمر ودع الناس الذي بيعت قبيع أمل ارجون وتسمى بمير المسلمين ، وقت ملاك العدو مدينة موراثة من عمل سرقسطة ، وفي سنة ثلاثين وست منة ترقى الممون وولى وندر الرشيد وغيبا مداد ابن خود سبتة قدمت على ملك، ثلاثة أشهر فخلفوه وبيعوا احمد الينشتي وتسمى بموقف . ، وشيب رجعت قرنية