١٤٦
154 على فرس ولا على راجل والجيوش تتابع في عاشرة من جميع الأقدار والوقود تقبل محمود الغزو الكفر فلم رجل قصير الجواز اخذ في التجويز للجيوش ا يفرغ من تجويز طبقة الا وقد تلاحقت به طبقه اخرى اكثر مني فكن أول من جر البحر قبيل العرب في قبيل زدن ثم الحامدي ثم غمارة ثم الجيوش الممنوعة المغرب وغيرة من الاغراز ثم الزمالة قم الموحدون ثم العبيد ثم استوفت الجيوش بالجوز واستقروا بسجل للخضراء فعند ذلك جاز امیر المومنين في الري في جيش عليم من القيم الوحدين وأصل النجدة والرحمة ومعه فقبـدء المغرب وصل تحدوه فسير الله تعمل عليه الجواز واستمر بالخضيراء في اسرع وقت ركن وصية بعد بلاد الجمعة المرقى عشرين ترجب من السنة المقصود قدم بشعر للمدراء يوه واحدا ونبض اللحم العدة وقبل أن تحل قرايح المجاهدين وتفسد تیم فسر جميع جبونه الوافرة بنيات خالة وعزانه متنية غير نكتة فلم يعد العدة الرجوع الى بلاده بعدد وعاديا الا وقد تواترت عليه الاخبار وتحت عنده الادباء والادر جواز المنصور اليه وقدومه لقا في أعز البلاد عليه فقعد الفنش المعين بجيوشه وجموعه ينتشر بره مدینه درد فراتحل امير المومنين المنصور فصلا انيا ومعولا بحول الله وقوته عليه لـ يدخل بلد، ولم ينتشر احدا ولم يلتفت لا من أبن ولا من قصد بل تیم خود وقصد حق بقى بينه وبين مدينة الارد مرحلتين قرنتی فنزل دانان وذناه في يوم الخميس الثلث من شير شعبان الكرم من سنة احدى وتسعين وخمس منة فلم وصل من بومه زنان جمع الناس واخذ في طور المسلمين في ديسية القدم اعداد واعداء الله المسافرين الله تعالى واقتدار بسته رسول الله عليه وسلم از ع الصقه الحمودة التي وصف بل مدن اليه اتصل الا بقول تعمل وامرح شوری بينية ومت رمان ينفقون وفول الصين النبي صلى الله عليه وسلم وفورم الا مرة ذا فتوكل الله ان الله حب التوصلن هده الا السباع على الموحدين فستها ثم الشيخ العرب ثم الشيخ زناتة قلم الشيب القبائل لم الاغرار عزمات ثم المنوعة در يقول . ينيو له من الراي وبنيه من والاجتهد للمسلمين ويراه رابر صوابا نیم ثم دعا آخر قواد الاندلس فلم دخترا عليه وسلموا وفقدوا بين يديه فكلميم ته له با من تعدم تسليم ثم قال نيهم يا أهل الأندلس أن جميع من استشرت قبلهم وان كانوا أولى بس ومعرفة
