١٢٧
مبتة وطنجة والمحبة أب محمد عبد اليه بن سليمان واب عثمان سعید بن میمون الصنهاجي ومن الكتاب الفقیہ ابر المسلم فرموس ثم أبو بكر بن نقيل ثم أبا بدر بن حبيس الباجي وولى السيد اب محمد عبد الله بجاية واعدنيا والحمية أن سعيد يخلف بن الحسن وولى السيد أب يعقوب يوسف اشبيلية وشلف واحوار وولى الشيخ اب زید بن نجيب قرضية وأعمات فلات ولى عبد المومن اولاده البلاد وجعل عبده نونده محمد وفعل يصليتن قريب البدى خرج عليه عبد العزيز وعيسى اخرا الميدى وصل مدينة فاس فخرجا منها الى مراكش على طريق العدن تتصل خروجها من قس بعبد المومن تخرج هو من سلامتلافيا مراكش بعد أن قدم انی وزاره اب جعفر بن عطية فوجده قد دخلا مراكش وقتلا عملك أب حنس بن يفراجن قلب وصل عبد المومن مراكش لـ يقدم شيا قبل تقليم وصليته ، وفي هذا السنة دخل الموحدون نبالة بعد المصدر الشديد بعث الي امير المومنين عبد الوين قند ان وحرية ابن يمر في صدرها حتى دخلك عنوة فاخرج اغلب الى خارج المدينة فيقيم صفوع ثم أمر بقتل جميعيه وقتل جمعة من فقد تم منهم الفقيه أبو بطال المتحدث والفقيد الصالح الفضل ابو عمر ابن الجد والذي وقع عليه من قبل قبلة في ذلك الموضع المالية الات رجل في الحوارت اربعة الاف تسرع وابدوة الجميع وسلبهم وامتعتهم فصل زنان برانه دون اذن عبد المدين فرقع للخير الذ عبد الوین فنگر علیه استبداد بذنك وسوء فعله وبعت اليه من مراكش من يقبض عليه وكل مدولا الى الدرر فوصل به مراکش دوم عيد القدر فسجن مراكش مذه كم شرح وعفا عنه ولم يصرف على أقل ذيلة هي من جميع من اخذ نيم، ثم دخلت سنة خمسين وخمس من فيتامر أمير المومنين عبد النين بصلاح المسجد وبدنه في جميع بلاده وتغيير المنكر وتحريف كتب الفروع ورد الدس ال قراءة الحديث وكتب بذنان الى جميع طلبته من بلاد الاندلس والعدوة ، ثم دخلت سته احدى وخمسين في ملان الموحدون مدينة غردة وخضب بين لعبد تموين بن على وبعثوا ببيعتهم اليه فقيه وبعت الييم عملا فندقوا البيعة وقتلون العمل وتم به این مردنیش و ابن تشاد والاقرع النصراق ، ثم دخلت سنة اثنتين وخمسين فيها امر امير المؤمنين بغزو غرناطه فسار اليها ونداد يوسف وعثمان بعساك شيرة فقدانلود خالى فالحوثا عنوة وقتل الأفرع النصراني ومن كان معه من النصاري ابر تیم بن شمشاد و ابن مردنيش عنها قلد أبن مطروح وقال ابن صاحب الصلاة من أنتي بيح
