١١٨
lla حنان انتخابہ لهم جهادهم وسى نسائهم وذراريهم وأموالهم وقال لهم انهم نسموا بإمارة المسلمين وأنهما يعرفون بمتلبسين واخبرة انيم القوم الذين وصف النبي صلى الله عليه وسلم بقوله لا يدخلون الجنة الصنف الأول ثم قوم يخرجون فى أخر الزمان لهم سيات ك ذئاب البقر ونساوم کسبت غربت ملکات نیلات روسین دسنمة البخت وكلما وصف به رسول الله صلی الله علیه وسلم امراء الزمان الا وقد نسبت اليهم فاستهوى بذلك قلوب الرعاع الجبال ، الحينة وتبونه بسفاد الدماء انه اخذ قوما من أتباعه ودفنهم أحياء وجعل شكل واحد منهم متنفسا في قبره وقل لهم اذ اسكتم فقولوا قد وجدنا وعدد ربد حد من مضاعفة الثواب على جهد المتونة وعلى الدرجات التى نلنا بالشيدة فجدوا في جهاد عدوكم فلما دعكم اليه الامام المندي من حبكم حق وقل لهم اذا قلتم زنان خرجتُهم وكن تهم عندى من المنزلة اعلاها وسنان وعهدهم على ذنان والسبب في ذلان أن جيش الموحدين : التقى بعسدر المرابطين واشتد الحرب بينهم قيل من الموسوين خلف كثير فعلم ذلك على قبالهم وعشيرهم ففعل ذلك نيبون عليكم ما أحدبهم من ما أحدبيم من القتل والجراحات قالى إلى موضع القتلة ليلاً مع قدفنهم بين القتلى وردّ عليهم التراب ثم رجع إلى محانه وقد ذهب اكثر الليل وقال الاشياخ الموحدين يا معشر الموحدين انتم حزب الله و انصار دينه واعوان الحق فجدوا في فضل عدوكم ثانتم على منهاج الحق وانتم على بصيرة من امركم وان كنتم ترتبون فيما اقوله نلم واذهبوا الى موضع المعركة واستوا من مات من أخوانكم خبركم بفضل جهادكم وعظم دوابكم عليه فى الاخرة فاقي بهم الى المقتلة ثم نادى بارفع صوته يا معشر الشهداء اخبروني بما لقيتم من الله عز وجل فقالوا وجدنا عند الله ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فلما سمعوا الجواب رجعوا الى قوتهم وقبائلهم فقنوا قد سمعنا ما أجاب به اخواننا الذين استشهدوا منا وما شيدوا من فضل الله تعالى وجزيل ثوابه نافتتن بذلك كافة الناس تم التي فاغلق على الحابه الذبين دفتيم المنافس التى دنت ترك لهم ماتوا من سعتهم عما فعمل زنان بينم ليلا يخرجوا ويسروا ما فعله بيم، ومن حيلته و سیاسته انه لم يقدر على نايقة المصامدة ان يتعلموا ام القرءان نشده عجمتيم فعدد كلمات أم القرآن وسمى بكل كلمة منها رجلا ثم أقعدهم صفا واحدا فقل للاوتيم اسماك الحمد لله والثاني والثالث العالمين ههذا حتى تمت كلمات السورة تم قال لهم لا يقبل الله لكم صلاة حتى تجمعوا