١٠٦
1.4 بسير من بلاد الجوف فاتصل الخير بغير المسلمين على بن يوسف فكتب إلى أمراء الاندلس الى أخيار تميم ودان وإليه على شرق الاندلس نيسيروا معه استنقد سرقسطة بعد وذرية تقدم على عميد عبد الله بن مرد وابو يحيى بن تاشفين محب قرنية بعد درهما خرج تميم بن دوست من بلنسية مع امراء التونة فقصد أحو لاردة ودن بينه وبين الفنش فضل عظیم قلعه عن درده خمد حسرا بعد أن بذل جهدا في شب وفهد عليه من جيوش من بريد على العشرة الاف رجل ورجع تميم الا بانسية فلم را ابن ردمير دند بعد از ترك الافرنج يستنصر يتم على قتل سرقته دانود في أهم العمل والجراد فترنوا معه يب وشرعوا في فذلك وصنعها أبراج من خشب تجوی چای بادرات وشربوا منين وتصبوا فيه الرعدات وتصدوا علي عشرين منجنيق. ورق ضعي فيهم دستم الإصدار عليك حتى فنيات الاقوات وفى اكثر النمس جوء ف سلوا ابن ادمير على أن يدفع عليم العدل الى اجل فن منهم من ينصرة خلفوا البلد والسلمون فعندك على فنان في الأجل ودفعوا اليه المدينة وخرجوا عنب أو مرسية وبلنسية وذناد في سنة أنت عشرة وخمس منه وبعد دخون وتملك النصري أين وصل من العدوة جيش من عشرة الاف فارس بعدہ امیر المسلمين على استنفده فوجدت قد فرغ من وملك العدة ونقذ حكم الله فين، وفى سنة ثلاث عشرة وخمس من تغلب ابن نمير على بلاد شرق الاندلس واستولى على أكثر تغور و مامان قلعه ايوب انه ليس في بلاد الشرق امنع مني والي بتغيرات على بلاد الجوف اتصلت هذا الاخبار بمير المسلمين على بن يوسف فجر الى الاندلس برسم الجيد واصلاح احتمال بلادي وضبط الغوري هو الجواز اتفاق فجر معه خلق كثير من المرابطين والمنوعة من العرب واذن والحي وساير قبيل البرير فوصل بجيوش الى مسية فنزل الخارجي واد به وفود بلاد الأندلس السلام عليه وسلم عن احوال داد وتغوره بادا بادا فعرفوا من فنان وعزل ابن رشد من ونية وولى مدن أن القاسم بن تدين ثم ارتحل إلى مدينة سنبرية فنزل عليك حتى ول عنوة ومن غاب في بلاد المغرب يقتل ويستي ويقطع الثمار وتخرب القرى والديار حتى دوخت وفر است الروم وتحصلوا بتعديل المنيعة وفي سنة خمس عشرة وخمس منه جار امير المسلمين الى بلاد المعدية وولي اخذ تميم جميع بلاد الاندلس فلم برك عليه الى ستة عشرين فلوق تميم وولى مدنه الأمير تشفين بن على بن يوسف ل الاندلس في جيش من خمسة ألف فرس وبعث الى اجدد البلاد فاديا فخرج دن عناة