تم التّحقّق من هذه الصفحة.
١٦٢
الأمثال العامية
- ۸۸۲ - «تِدْبَلْ الْوَرْدَةْ وِرِيحتْهَا فِيهَا»
- أى إن ذبلت تبقى رائحتها فيها ويروى: (إن دبل الورد ريحته فيه) وسبق الكلام عليه فى حرف الألف.
- ۸۸۳ - «تُرْبطْ فِي خِلْوَةْ وِتْسِيبْ فِي بِيتْ أَوَّلْ»
- البيت الأوّل: مكان يدخل منه إلى الحمام والخلوة (بكسر الأول) والصواب فتحه: حجرة يغتسل فيها، والمعنى: تعاقدني ونحن فى الخلوة ثم تنقض ماعقدت إذا خرجتا إلى البيت الأول. يضرب فى سرعة نقض العهد.
- ٨٨٤ - «تُروحْ فِينْ يَا زَغْلُوكْ بِينْ المُلوكْ»
- الزعلوك (بفتح فسكون فضم) محرف عن الصعلوك (بضم الأول) والمراد به الفقير الرث الثياب، أى أين تذهب يا من هذه صفته بين الملوك. يضرب للمتعدّی طوره المزاحم من فوقه ويروى: (راح تروح فين) الخ.
- ۸۸٥- «تِسَايِسْ خِلَّكْ وِتْدَارِيهْ واللِّى فيهْ شِي مَا يْخَلِّیهْ»
- معنى يخليه: يتركه ويرجع، أى تسوسه باللين وتداريه فلا يرجعه ذلك عما فطر عليه. يضرب فى السيء الخلق لا يصلحه حسن المعاملة. وانظر فى الألف (اللِّي فيه ما يخليه).
- ۸۸٦ - «تِسْكَرْ وِتْخَانِقْ مَا هُوشْ مُوافِقْ»
- ٨٨٧ - «تِشَارِكْ الْجِنْدِي مِينْ يُرْطُنْ لَكْ وِتْشَارِكْ الْبَدَوي مِين يحْسِبْ لَكْ»
- يريدون بالجندي التركى، ويريدون بمين (بكسر الأول): من الاستفهامية، أى إذا
- يريدون بالجندي التركى، ويريدون بمين (بكسر الأول): من الاستفهامية، أى إذا
- ↑ ج ١ ص ٤٣