على وجوه الاعجاز اوقف * وباسراره واطا ثنهأعرف حتی یکوت سدرشنبه ائله وسهم احتجاجه أذله وحتى يقال هو غالبیان حظي وفهمه فيه جاظی والی ماالصوب ذهب عبدالله الفقير الي محمود بن عمر الزمخشري و عفا الله عنه في تصنيف كتاب أساس البلاغة وهو كتابه لم تزلنعام القارب اليزانتهوون یاحالا مال حولها وعيون الاناضل خودروامق = وألسنتهم بتقنيه واطق فليته العربية ومافصح من لغاتها وملح من علاقاتها وماسمع من الاعراب في بواديها من خطباء الحر في نواديها ومن فراشبة جدلي أ كلاماورانمها ومن مهارة مادة في أسوان ارجامعها * وماترا جرت به السقاة على أنواه قاها * ونساجمت به الرعاة على شفاه علبها و وماتعارضته شعراء قيس وتميم في ساعات المماثنة * وتزامات به سفراء ثقيف وهديل في أيام المفاتنة * وماطويع في بطون الكتب ومتون الدفاتر من روائع الفاظ مفتنه و وجوامع كام في احشائها مجتنة * ومر خصائص هذا الكتاب عمارتعلی معیاراالجن وانطوي تحت استعمالات المغلقين * أوماجاز وقوعة فيها وانطواوقعتها من التراكيب التي توغسن مه ولا تنقبض عنها الالسن * سريه ارسلات على الاسلات * وسرورهاعديات على العديات وهما التوقيف على مناهج التركيب والتأليف وتعرف مدارج الترتيب والترسن و الكامات متناسقة لا مرسلایددا ومتناظمةلا طرائق قددا و مع الاستكثار من نوابغ المكم المادية المراشدح المنطق و الدالة على ضالة المنطبق القلق * ومنها تأسيس قوانین فهل الخلاب وا اسکالام القصيع بافراد الجهاز عن الحقيقة والكناية عن التصریح حمل هذه الخصائص وكان له حظ من الاعراب الذي هو ميزان أوضاع العربية ومقياسها * ومعبارحكمة الواضع ونسطاسها * وأصاب نروا من علم المعاني * رحظی بری من علم البيان* وكانت له قبرذلك كله قرية صحية وسليفة سليمة وفلشر وجزل شعره * ولم يطل عليه أن يناهر القدمين وناطرالفرمين * وقد رتب الكتاب على أشهر ترتيبه متداولا رأسها متناولا هجم فيه الطالب على طلبته موضوعة على طرف الثمام وحبل الذراع * من غير انتاج في التنفيرونا الى الامان والا بضاعو إلى النظر فيمالايوصل الاباعمال الفكر اليه وقيادقق النظر فيه الخليل وسیبو به والله سبحانه وتعالى الوفق الارادة أوافضل المساین ولایتمل برضارب العالمين*
اطلب الأمر في إبانه وخذه بربانه * أي أوله وأنشد ابنُ الأعرابي
وأبَّ للمسير إذا تهيّأ له وتجهز.
قال الأعشى: