صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/97

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( خرج واستخرج الوليد عن اموال شداد بین كان معارججم مثل الدرج يجلس عليها اء على دئبقاتم فخان اومنعهم علما الذي يعمل أنليميا فان موضعه كان على الدرجة السفلى ، وين جايببها المنارة أسفلها مربع من الصخر الموت وفوق ذلک منارة مثمنذ وشوت انتقنة منارة العتيقة مدورة ينول الأولى تسعون ذراع والتمنة متل ننکی وحول الليفة المدورة تلتون نراء وعلى أعلى المنارة مرة وعليها موقل ينظر اليها حل وحشة فاذا العدو من بلاد الروم ورب البحر يراه الناشر في المرأة وخبر القوم بانعدة فاستعدوا لدفعه وكانت المراة باقية الى زبن الوليد بن عبد الملک بن سیروان فانفذ ملك الروم شاخما من خواصة في دحماه حجة الى بعض أنثغور وأشهر أنه هارب من ملك الروم ورغب في الاسلام وأسلم على يد الوليد بن عبد الملک له دفاين من أرض الشام فلما صارت تلك الأموال الى الولید سرشت نفسه فقال له يا أمير المومنيين أن ههنا أموال ودفاين للملوه الاجنبية فسلع مکان فقال تحت منارة الاسكندرية فان الاستندر احتوى على عند وملوك مصر والشام فترتها في ازنج وبني عليها المنارة فبعث الوليد معه قوما لاستخراجها في نقضوا نعف المنارة وأزيلت المرأة فناجت الناس من أهل الاسكندرية فلما رأى العلم ذلك وعلم أن المرأة أبللت هرب بالليل في مرکب تو اليوم من حبلنعم والمنارة في زماننا حسن نيق جبل مشرف على البحر في ئف جزيرة بينها وبين البت حو شول فرس ولا طريق اليدا أنه في الحر المالح و مربعة ولها درج واسعة بعدها الفارس بفرسة وقد شفقت الدرج حجارة لوال مرتبة على مايليين المكتنفتين ثلدرجة فنرتقي الى طبقة عالية مشرفة على هذه صورة المنارة البحر بشرفات محيطة وفي وسطه البادية الآن آخر يرتقي اليه بدرجة أخرى فيصعد لي شيقة اخسری کہ شرفاننا وفي وسنها قبة لطيفة كانها موضع الديدبان ، علی علی ار حصن