صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/346

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(former ) هناك قد انعمها الله تعاني معرفتها فتاخذ كل وحشية حماة في فبها ونرفع رأسها الى السيأة شنتها غمامة عند دنكن تحجب بينها وبين الشمس قل فقيد العاب جتی حنی عرفوا خنک اجر فحملوا منه معهم ما قدروا إلى بلادنا فهو معجم الى الان اذا ارادوا المعطر ح کوا منه سیما خبنا الغيم وبواف المحئ وان ارادوا الثلج زادوا في تحريكها فيوافيتم التلي وانبرد فهذه قشة الم والتمر وليس ذلك من حيلة الترك بل من قدرة األه تعاله وحي اسمعیل بن اد الساماني وكان ملكا عادلا غازيا قال غزون انترن ذات مرة في عنيين أنف فارس من المسلمين فخرج على منهم ستون انا في السلاح الشاکی خواتعتيم أياما وأن ليوما في قتالهمر ان جانفي قوم من معاني الاتراك وقنوا أن ننسا في اللقار قرابات وقد أنذرونا بموافاة فلان وانه ينشی انستحساب والمر والثلج والبرد وقد عزم أن يعلو علينا غدا برد عليها ما لا يصيب الانسان لا يقتله فانتهتهم وقلت هل يستطيع هذا أحد من البشر فلما كان الغد وارتفع النهار نشأت حابة عظيمة من جبل كنت مستند إليه بعسصری ولم تزل تتنش حتی اشتت عسکری فهالنی سوادها وما رأيت فيها من الهول وما سمعت من الأصوات المزعجة فعلمت أنها فتنة فنزلت عن داتنی رحمتیت ركعتين والعسر وب بعتتمهم في اللہ تعالی مغقرا وجبی بالتراب وقلت أللهم أغثنا فان عبادك يعفون عن محنتك واني أعلم أن القدرة لك وان النفع والضر لا يملكهما الا انت اللهم أن هذه السحابة أن املت علينا كانت فتنة للمومنيين وسطوة للمشر کین فاصرف عنا شفا بخون وفونکن با ذا لال والقوة قال وانت من الجمعة رغبة وربة الی اللہ تعالی ووجهي على التراب فبينا أنا كذلك إذ بادر الى الغلمان يبشرون بالسلامة واخذوا بعضدي ينهضون وكنت ثقيلا من عتة قديد فرفعت راسي قاذ السحابة قد زالت عن عسکری وقعدت عسر الترك وأمرت بردا عظيما فاذا يتوجون وتنغر دواتهم وما وقعت بردة على احد الا أوهنته أو قتلته فقال الحالي تحمل عليهم فقلت لا فان عذاب الله أد وامرشات منهم خلق كثير ولم يفلت الا القليل فلما كان من الغد دخلنا معست فرم فوجدنا من الغنائم ما شاء الله فحملناها وحنا الله تعالى علي السلامة ، بها جبل زانك قال صاحب تحفة الغرايب بار ترکستان جبلی به جمع من اهل بيت يقال لهم زانك و اناس ليس لهم زرع ولا تسرع وفي جبائهم معدن الذهب والفضة فرتها توجد قلعة كأس شاة من أخذ القطاع الصغار تنع بع ثم دعوت