صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/334

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

منذ تبسوننا ي أن تنقع وجلقون حته وانما تنبت بعد خلق خشنة مستدقة شل واحد عن حلو الحي فقال انشعر فضلة أنتم تزيلونها عن سواتكم فكيف نتها حن على وجوهنا افسوس مدينة مشهورة بارض الروم في مدينة دقيانوس الجبار انخی شبه منه إعجاب اللهف وبين أنشيف والمدينة مقدار فرسخين وانلبف مستقبل بنات النعش لا تدخله الشمس فيه رجال موتى لم يتغبوا وعدد سبعة ستة من ينام على ضهورهم وواحد منهم في اخر اللمف مصنعطجع على يمينه شهوه الى جدار انلهف وعند أرجل كلب ممن لم يسقط من أعحنمسایه من وهو باسط ذراعيه بالوحيد كأختر اش السباع وعلى اللمف مساجد يسأجساب فيه أندعاء بقصده الناس وأهل المدينة برون بالليل على الليف نورا عليم يعرفون أن ذلك النور من ست نيسان أتلهف ، وكان من بداية أمر ما حد وهب بن منبه أن سليمان بن داوود عم لما قبن ارتد ملك أثوم الى الأصنام ودقيانوس أحد قواده رجع أبحنا معه ومن خانغه عذبه باتقتل ورق والعلب فاتفق أن بعض الفتيان من أولاد البحارقة خرجوا ذات يوم ئينظروا إلى المعنيين من الموحدين فقدر الله. عدابتم وفتح أبعمارهم فكانوا يرون الرجل الموحد اذا قتل هبعلت اليه الملايكة من السمنة وعرجوا بروحہ دامنوا ومتوا على ذلك حتی هر امر اسلامم فارسل الملك الى أبايثم وعنب عليهم بسبب أسلام أولادهم فقالوا أيها الملك حين تبتانا منع شسان وشانتم فأحرج الملك وقال لهم نلم المهل ثلاثة أيام وانی شناخت في هذه الايام من البلد خان وجدتكم في اليوم الرابع عند رجوي تخالفين لحثاعني عذبنم عذاب من خالفتی ، فلما كان اليوم الثالث اجتمع الفتية وقنوا أنما يومنا هذا هو لیلتہ وعزموا على الهرب في تلك الليلة فلما جنم الليل على حل واحد شيئا من مال ابيه وخرجوا من المدينة بيشون فروا برای غنم ثبعت أباهم فعرفهم فقال ما شانكم يا سادت فاطهروا أمر للراي ودعوه إلى التوحيد فاجابهم فأخذوه معهم وتبع الراعي كلبه خساروا ليلتهم وأصبحوا على باب کهف دخلوا فيه وقالوا تلراعي خد شيا من الورق وانطلق الى المدينة واشتر لنا نتعاما فان القوم لا علم لهم بخروجك معنا فأخذ الحرام ومحیی خو المدينة وتبعه كلبه وكان علي باب المدينة صنم لا يدخل أحد المدينة الا بدا بالمساجد لذلك التنمر قبل دخوله فبقى الراي متفتا في السجود للصنم خانم الله الللب أن عدا بين بيديه حتى دخل المدينة وجعل الراعي بعد خلقه ويقول خذوه خذوه