صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/322

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۳ ! الاواني الصقرية المدنية بالغضة وانواع الديابي وفواصل ومن الماكول الزبيب والمشمش تال الأديب أندوزفي شعر عراة أردت مقامی بها لشتی فحنابلها انواغره نسيم الشمال واعنيها واعبين غزلانها الساحره ) ولم تزل قرأة من احسن بلاد اللا. حتى أنها عين الزمان عند ورود انستنسر فخربوها حتى أدخلوها في خبر كان وحكى من كان بها أن النظر لما نزلوا عليها راسل احد أعيان المدينة أن بغت شم بابا من أبوابها على تردد أن بامن هو وأهله فأجابوه اليه فلما فعلم دفعوا اليه رجلا ليقف على باب داره ويمنع التتر من دخولها وكان لصاحب الدار نسيب بعث إليه أن عجل الى داری باهلك فانها مامن فقال النسيب ان حالوا بيننا وبينكم فأرسل الرجل التنسری الينا لجملنا اليكم ارسله الي فلما غاب عن باب داره نزل عليها قوم من التتر وقتلوا كلكم فلما جاء الرجل انتتری بائنسیب وجد القوم قتلوا عن أخرم ترکم ومر على وجهه وقتل النسيب أيضا ولم ينج من أحد ، وبنسب اليها أبرخيم ستننيه من البراعة الأربعة الذين يشفع بكم الى الله تعالی و ابرهييم أبن أدم بمتة وابر تیم خواص بالری وابرهيم شيبان بقرميسيين وابرهيم ستنبه بقزوين ، حی ابرهيم بن دوحة قال دخلت مع ابرهيم ستنبه بادية متة وكان می دینار ذهب فقال لي اطرح ما معک فطرحته ثم قال لي احترح ما معك فسا الا شسع نعل فطيحته ما احتجت في الطريق الى شسع الا وتدا بين يدي فقال هذا من يعامل الله صدقا ، وحلى بعضهم قال ضنا عند . مساجد ال بريد البسلامی فقال لنا قوموا نستقبل وليا من أولياء الله تعالى مشينا فان هو أبرهيم ستنبه الهروي فقال له أبو يزيد وقع في خاطری ان أستقبلک واشفع لکه الى رت فقال له ابرهيم لو شفعت لجميع خلق ما كان ثيرا خانم قم قطعة من حين فتحي أبو يزيد من حسن جواب أبرهيم وقال اللتم ارفع درجاتم وانفعنا بمحبتهم ومحبة امثالم ه هذان مدينة مشهورة من مدن الجبال قبل بناتا هذان بن فلوج بن ابن نوح هم نكر علماء الغرس أنها كانت أكبر مدينة بارض بال ودانت اربعة فراسخ في مثلها فالان لم تبق على تلك الهيئة للنها مدينة عظيمة لها رقعة وسيعة وهواء لطيف وماء عذب وتربة طيبة ولم تزل محل سوبر الملوك ولا حد لرخصها وكثرة الاتجار والفواته بها أهلها أعذب الناس لاما وأحسن خلقا والطفيهم لبعا ومن خصایصها الا يكون الناس بها ديما ولو كان ذا كان منی ساهم