صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/293

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۹۴ روی احواله انه جاء ذات يوم على عادته فلما فرغ من وشيفته بی وقل يا قوم قد وقعت في واقعة ما وقعت في متلها عاونون بانهمة فضاقت صدور القوم وسال بعدنمم بعدنا عن الواقعة فقالوا أن تأجا أودع عنده خمسمائة دينار وغاب ستة نويلة والان قد جاء ولبها فذهب الشيخ الى مكان الوديعة ما وجدها والذي اخذها امبين لحلول المتة فاخبر القوم حني قال احدهم أن امراة سعيفة كانت خدامة لبيت الشيخ والان ترى حالها أحسن دانت فطلبوا منها فوجدوا عندنا فجاء الشيخ في اليوم الثاني واخبر انقوم بان كنتم أثرت والواقعة اندفعت ، وحكى أن وزبر خوارزمشاه كان معنقدا فيه فقيل يده فقال له الشين قبلت يدا تنبت نذا وكذا مجلدا تصنيفا فوقع من الدابة وأنكسرت يده اليمنى ودان بقول مدحت بدی ابلان الله تعال بها توفي سنة ثلث وعشرين وستماية عن نيف وستين سنة، وينسب اليها الشيخ أبو على حسنوبہ بن أحمد بن حسنويه الزبيري الملقب بمعيين الحين ان نتيخا معتبرا من أعيان قزويين ومن أعجب ما عنه أن أحدا اذا أحبابہ مس من الجن و دفندر لن ويشفع اني وخلونه ، وينسب اليها الشجاع پاک باز كان صاحب أيات وجايب وكان دا شيبه من راه بند من هيبته وكان الملخ، وانغقيب عنده سواء خالب هذا ما خالب ذات وان رای احدا يقول معكن دينار وزنه نذا أخرجها ثلفقراء فاخرجها فيكون كما قال وحي أنه يطلب يوما من رجل تاجر شيئا وكان الرجل حنفيا معتزليا لا بقول بسياسات الاولياء وخاشن في لجواب فحيده وشتم فقال له المال الذي مع ابنك في السفر وقع عليه اللصوص الأن وأخذوه فازداد الرجل غيتنا وشتا قل وابنه قد قتل على يد الدراسية خارخوا ذلك فجاءة الخبر باخذ امسال وقتل ابنه ، وحكى أنه كان في ريال أربل فجاء الشيخ شهاب الدین عمر السهروردی الى اربل فاستقبله أهل أربل فجاء إلى الرباط ودخل بين الجماعة ووقف على المصلى بیعتی ركعتين ولف في رجليه فلما رای پاک باز ذلك قال ايها الشين کیف الحق على معدلى المشاين اليس هولاء القوم انا راوا منك ذلك اعتقدوا انه مجاز في العريقة فوثب عليه الصوفية و تلامذة الشيا واسبغوه حمرا ومتوه برجله إلى خارج الريال فلما عرف النشيد ذلك انكر على الصوفية وقال انه كان على الصواب مو البيه وأعتذروا عنه نتوا اليه فاذا هو قاعد في السون على دتة فاعتذروا مستغفرين فقال ما جرى شی تحتاج الى العذر وان مجری فانتم في اوسع كال فقالوا ارجع الى الرباط أن أنت راض فقال أن تقف مع