صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/278

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۲۶۹ ! مر فقالوا ما ادريک بکسل كيو وجنک پشن قل أنا عارف بوقايع ملوك الجمے فاستحسنوا ما أتي به الغردوسی ونشتريه عند السلطان قاعطى السلطان نلل شاعر جرأة أعلى تلغردوسي أيضا جزا فراوا شعر الغردوسی خير من شعرت وكان شعر كل واحد ما يشانه شعر الاخر لان شانها كان فصجا وشأنها كان رکیدن فقال اني انو نظم التاب له ولا حاجة إلى غيري فنظم الكتاب من اول زمان کیومرث وهو اول ملکه ملکه الى زمان یزدجرد بن شهر بار اخر ملوك العجم في سبعيين الف بيت مشتملا على حكم والمواعث انترواجر واترغيب والترهيب بعبارة فعة وكل الكتاب الى السلطان فاجبه وأمر له بحمل خيل ذهبا فقال الوزير جايزة شاعر تتلى فيل ذهبا شير الامل فيل فحنة وكان الفردوس بيلمع شخصيا رفيعا من المناصب مثل الوزارة فلما راي تملى نيل شحنة انتری به فقاء وشربه ولحق بانفتاب شذه الابيات انتلثة برین سال بخش از سی وپنج بدرویشی وناتوانی ورد-ج بذان پیری مرا بر دهد مرا شاه تخت واسغر دهد جو اندر نهانش بزرگی نیوز نیارست نام بزرگان شنسون ، وحي أن الشيخ قطب الدين أستاذ الغزالي أجتاز على قبر الفردوسی مع اصحابه فقال بعدم نزور الفردوسی فقال النشين دعه خانه حرف عمره في محب المجوس فرای نلکے القابل الفردوسی في نومه يقول له قال الشيخ لو انتم تلكون خزاین رة ر أذا لامسکتم خشية الانفاق وكان الانسان فتوراه طيب بليدة بيين وأسف وخوزستان قتل داود بن أحمد الطيب مدينة شيب من عمارة شيث بن أدم عم وما زال أحملها على ملة شيت إلى أن جاء الاسلام والمدينة قديمة أحدث القدماء بها أشياء وللسمات منها ما زال ومنها ما بقي وما زال قالوا كان بها بللسم لدفع العقارب وكيات وكان بافيا الى قريب من زماننا ومن جايببها الباقية أن لا يدخلها زنبور البتة فإن دخلها مات ولا يدخلها غراب أبقع ولا عقعق ۵ طيرنابان معناه عمارة الصراط قرية بين اللوفد والقادسية على جادة لحج من انزه المواضع و محفوفة بالروم والاشجار وانات والمعاصير كانت احدی المواضع المقصودة بالبطالة والان خراب لم يبق بها الآ قباب يسمونها قبساب الي نواس قال أبو نواس قالوا تنسکه بعد لي قلت لهم ارجو الاله وأخشی دئیزناباد اخشی قتیب کرم أن ينازعني راس لحطام اذا أسرعت أعدادا شعر