صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/267

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۳۹۸) " من وتشبثت بحق شعره كة وما ضربه شینا ومع المجوس من تلكنه انقرات يتبنون بها فعند ذلکی اور کم بيبق الا اجابة دعوته عامر في علكة كشناسفي ببناء بيوت النار وجعل النار قبلة لا الها وبقيت تلك الملة إلى مبعت رسول اللہ صلعم والان يقولون بارض سجستان منها بقية 4 صيمرة نورة بها عدة قرى من أعمال أنبية على فم نهر معقل أهلها موصوفون بقلة العقل حتى جاء رجل يقال له ابن شساس في حدود سنة خمسيين واربعاية وادعى أنه الله فعبدوه، ينسب انبینا أبو العنبس وهو محمد بن اسحق كان شاعرا أدبيا شريفا ذا تصانيف في الهزل والنزهات وقد حظي بذلک عند المتوكل حكى أنه مات له مسار فحزن عليه ورته بمرثية وقال رايته في النوم قلت يا تاري أما أحسنت علفك وماد که غفال ما مت ولا في عشت أتن رأيتها في الموضع الفلاني ومنعتني عنها وحتى أن البحتری دخل على المتوكل وأنشد قصيدته في مدحه وقال في مطلعه عن أي تغ تبتسم وبای برف ختكم فقال أبو العنب اي سلح تلتقم وبای ضق تلتئم فقال حسن يحسن حسنه واکسن أشبه بالكرم فقال أبو العنبس نهم بيفوه بهجوه والعغع أنيق بالنعم فقال النحتي انتقلت الى مدح الخليفة وتركت النسيب لعله يسدت فقلت قل للخليفة أيها المتوقل بن المعتصم فقال أبو العنيس قل للمماليك التنمتخام وذي النشاط من لحم قل البتری فالتفت يمينا وشمالا حتی أری هل ينكر عليه أحد فما رأيت الآ منبما فعلمت أن أنشدت زيادة باتي بزيادة شتم دهتکا فستتت وخرجت فلما رأه أبو العنبس قال وليت عنا مدبرا فعلمت أنك سنهزم فضحكت خليفة ولحاضرين وامر لان العنبس بالف دينار فقال الغ بن يا أمير المومنين والبحتری انشد ، وشوقه وصنع بيرجع بخفي حنين، فأمر له ابعنا بالف دينار، ومن شعر في العنبس دم مريض قد علش من بعد موت الطبيب والعواد قد يصاد الفيلا فيجو سليما وحل الغناء بالعياده طالقان كورة ذات قرى بقهستان بين قزوين وجيلان في جبال الفيلم في بائلیم : ( بالكرام * ( خاقان c