صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/243

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اندر پروانه زشمع بیسن بذر رسید گفتا کی اندر أی که سالان نشسته است چون سجده څه بدینم پروانه سهو که اسکندری بجای سلیمان نشسته است دعوی می کنم که جو تو نیست در جهان واینک ثواه عدل كه وزان نشسته است دستور توته و مور چون ملت بر خوشنهاء ودانه دهقسان نشسته است باران عدل يار ته أبن خاك پیالهاست تا براميد وعده باران سععمسسه است أنشد هذه الابيات ارتجالا فتجب حضرون وأستحسن انسلان ذلک وامر بازالة التعرض عن المزارع خواف مدينة بخراسان بقرب نسا كبيرة اعلة ذات قرى وبساتين ومياه كثيرة بنسب اليها الامام ابو المنغر اخواني مشهور بالغضل سيما في علم إحل وكان من خيار تلامذة أمام الحرمين وكان أمام المين تعجبه منارته ومعنائبه الصحة ومنوعة الحقيقة فأختاره مصاحبه ومحادثه حتى أن بعض الفضلاء حلقة أمام الحرمين واستدل استدلالا جيدا وقام مشهورا وكان الحواف غیر حاضر فلما حضر ذكر له ذلك فقال ان المقدمة الفلانية ممنوعة فتيف سلمتموها وذهب الى المستدت وطلب منه أعادة الدليل وما قام من عنده حتی احمد و خوست مدينة من بلاد الغرر بقرب بامیان حدثنی اوحد المقری الغزنوی أن في بعض السنبين أصاب اهل هذه المدينة قط فوجدوا مننا زرعوه وأكلوا منه ضرورة فاصابه مرض في ارجله فصاروا جميعا وجا فکان بانی كل واحد بعصاتيين ۵ دامسیان من قرى قزوين بينهما عشرة فراسخ لاهل هذه القرية شبكة عظيمة جدا و مشتركة بين أهل القرية لاحدهم حية ولاخر نصف حبة وعلى هذا يبيعونها ويشترونها ويرثونها في كل سنة مرة أو مرتين ينصبون شده الشبكة ويسوقون الصيد اليها فاذا دخلت فيها ستوا بابها ودخلوا فيها يرمونها بالنشاب والمقائع والعصي فيدخلها شي كثير من الصيد فيقسمونها فيما بينهم على قدر ملكم في الشبكة ويقتدون لحوها ه لب