صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/236

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۳۷ ) صورة لا يستتين عن الرجال خجن مکشوفات الوجه والرأس والصدر، وبها من ليل الهمائیج ما لا يوجد في غيرها من البلاد ولم ير أحسن منها صورة ومشياء ، ومن جايبها ما سمعت ولا صدقت حتی جبت وهو أن المطر إذا دام عند وضجروا عنه فان سمعوا باليل حموت ابن لوی وعقبه نباح كلب يبشر بعضهم بعضا بحماكو الغد وعندهم من بنی اوی وانقلاب کثیر وشدا شی أشهر عندهم جربت مرارا ما أخدن نیة، ماکول انرز بيد المولات والمکی وبودون زكوة الرز ولا يتركونه اسما ويقتنون دود الابريسم شغل رجال زراعة الرز وشغل نساهم تربية دود أنقر والرزق طلال في زماننا عندي ونسسسام ينسجن الميازر والمشدات الفورية الملاح وتحمل منها الى سابر البلاد، ومن عداني أن فقهاء في كل سنة استأذنوا من الامير الامر بالمعروف فان أذن تتم أحضروا كل واحد كائنا من كان وضربوه ماية خشبة فرتها بلغ الرجل احسانا أنه ما شربه ولا زنا فيقول الفقيه أيش صنعتک فیفول بقال أنا فيقول أما "كان بيدك الميزان فیقول نعم فيمر بضر به ماية ، ينسب أنبيها الشيخ محمد بن خالد الملقب بنور الدين كان تنباخا عظیم الشان شش انلامات رايته في صغر ستي كان شابا مهيبا وضیة الوخه دئويل القامة ضمت اللعية تويلها ما رأه أحد ولو كان ملت و اخذته شيبته له مصنفات في جايب أحواله ومشاهدته الملاية والجنة والنار وأحوال الامواتنا وخوات الأذكار والايات . حکی بعض من به قتل سرنا ذات يوم فرفع لنا خان فقصدناه فقال بعض السابلة لا تدخلوا للاسان خانه باری اليه سبع فقال الشيت نتصل على الله فدخلناها وفرش الشين مصلاءة يصتي فجعت زبي الاسد فانحرت في نفسی على الشيخ لدخول ان ندخل لان سبع هايل فلا رانا جعل باتينا اتيانا نینا لا انيان حایل وانا انظر الى شكله فذهب عقلی فهربت إلى الشيخ وجعلنه بيني وبين الاسد فجاء وافترش عند مصلي الشیخ خلقا فرغ الشيب من صلاتہ مسح رأسه وقال بائعجمية خارق هذا الموينع ولا ترجع تغتع الناس هنا فقام السبع وخرج من كان ولم يره نیکی هتاکی و مدينة كانت بين تضرين وسنجار مبنية بالتجارة المهندمنة كان على سورها ستون برجا كبارا بين البرج والبرج تسعة أبراج صغار بازاء فل والى جانبه جام بجانب المدينة نهر التتار وكان نهرا عظيما عليه جنان بناها الصين بن معوية وكان من قاعة من قبل شابور بن أردشير ملك السغرس والانات 4 ( خلل الميزان » ( والمسدان = ( أحد بعد المحضر فسر غفل