صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/221

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۳۳ ) الأحنف من سجدوا للصنم وقبلوا يد برمک دکان برمك جكم في تلك البلاد لها ولم يزل برس کے بعد بكت الى أن فتحت خراسان ایام عثمان بن عفان رضه وانتهت السدانة الى برمکی ان خالد فرغب في الاسلام وسار الى عثمان وضمن المدينة بال وفن عبد الله بن عمر بن يز خراسان بعت الى النوبهار قيس بن الهيثم خربها

ينسب اليها المشاهير ابرهيم بن أدم الجلى رحمه الله كان من ملوك بل وكان سبب تره الدنيا انه كان في بعتت متصيدته يت خلف صید نيرميه فالتفت العيد اليه وقل تغير هذا لقت با ابرهيم فرجع ومر على بعن رعاته ونزل عن دابته وخلع ثيابه أعطاها للراي ولبس ثياب الراي واختار الزهد، وحي أنه ركب سفينة في بعض أسفاره فلما توغل في البحر شاليه الملح بالاجرة والح عليه فقال له ابرهيم أخرجني إلى هذه الجزيرة حتی اودي أجرتك فاخرجه اليها وذهب معه قصتي ابرهيم ركعتين وقال الهی يتلب أجرة السفينة فسمع قايد يقول خد يا ابرهیم نت يده نحو السماء وأخذ ديناربن دفعهما الى الملاح وقال لا تذكر هذا لاحد ورجعا الى السفينة عاصف واضطربت السفينة فأشرفت على الهلاك فقال الملاح اذهبوا الى هذا النشبن لبيدعي انه فذهب انقوم اليه وهو مشغول بنفسه في زاوية قالوا أن السفينة أشرفت على الهلاك أدعو الله تعالی نعته بيرتنا فنظر ابرهيم موق عينه نحو السماء وقال يا مرسل الرياح من علينا بانعاشفة والنجاح فسكنت اليريح في لحال، وحي، أنه م به بعت رعته من بلخ فراه جالسا على شرف ماد برفع دنقا جلس اليه بعيد بترك الملك واختيار الفقر فرمی ابرهيم ابرته في الماء وقال ردوا ال أبرق فاخرج سمك كثير من الماء روسها وفي فم كل واحدة ابرة من الذهب فقال لست أريد غير ابن فاخرجت وأحدة رأسها بابته فقال للرجل أو الملكين خبر هذا أمر ذاك ، وحكى أنه أجتاز به جندی سال منه انگريق فاشار الى المقبرة فتاتي الرجل الجندي وضربه شج رأسه فلما عرف أنه برشليم جاء اليه معتذرا فقال له انکه رفتار بتنی دعوت لک لانک حقلت لي توأبا فقابلت ذلك بالدة، وحدي أن ابرهيم كان ناحثورة في بستان باجرة فاذا هو نايم وحية تروحه بطاقة نرجس وجسانه رجل جندي يطلب منه شيئا من التمرة وهو يقول أنا نائور ما أمرني صاحب البستان ببخل شیء منها تجعل لمجندي يضربه وهو يقول احرب على رأس الله تعالى توفي سنة احدی وسنيين وعاية فهبت رياح لالا عجای "