صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/216

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۱۷ ) كان الا بسيبرا حتى وصل الحناشب بسيف مسلول فقال للشيخ ابن مشي شذا الهارب فقال انشين دخل البساط فر على وجهه وقال تريد أن تقويه على قل انتاری قلت ثلشي کيف دئلته على انيس لو دخل الرباط قتلني فقال الشيت وهل نجوت ألا بقول دخل الرباط فا زال متا الصدق ومنه اللطف ، وحكى أن رجلا الى الجنيد بخمسمائة دينار وكان هو جالسا بين أصحابه وقل له ځد هذا وانفق على أصحابه فقال له هل لك غيرها قال نعم لي دنانير ستيوة قل فعل تريد غيرها قال نعم قال لها اليكم فأنت أحوج انيها متا، قال أبو محمد الزري ما كان مرض موته کنت على رأسه وهو يقرا ويساجد خقلت أبا قاسم ارفق بنفسك فقال يا أبا محمد هو دا مخيفنی تلوى وأنا أحب ما تنت الساعة ولم يزل باكيا وساجد حتى فارق الدنيا سنة ثمان وستين ومايتين وقال جعفر لدی رایت جنید بعد موته في المنام قلت ما فعل ازل، بکها با أبا قسم فقال حناحن تلك الاشارات وغابت تلك العبارات ونفت تلك العلوم ونفذت تلك الرسوم وما يقينا الا على الركيعات التي كنا عليها في جوف الليل ،

وينسب اليها أبو الحسن علي بن محمد المزين الصغير كان من المشايخ اللبار صاحب الحالات واتكرامات حکی أبو عبد اللہ ابن خفيف قال سمعت أبا الحسن بمكة يقول كنت في بادية تبوك فقدمت الى بي لاستقى منها نزلقت رجلى فوقعت في قعر الببر فرايت في البير زاوية فاصلعت موضعا وجلست علیہ تملا يفسد الماء ما على من اللباس ونابت نفسي وسكن قلبي فبينما أنا قاعد و أنا بشخشخة فتأملت فاذا حبة عظيمة تنزل على فراجعت نفسي فاذا نفسی ساتنة فتزلت ولغت ذنبها على واتا هادی السر لا أضطرب شيئا وأخرجتني من البير وحتت عنى ذنبها فلا ادری الارض ابتلعتها أم ألسماء رفعتها فقمت ومشيت الى حاجنی ، وحکی جعفر گلدی عزمت على السفر فوقعت أبا سن المزين وقلت زودني شيئا فقال أن ضاع شی واردت وجدانه أو أردت أن يجمع الله بينها وبين انسان فقل يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه أن الله لا يخلف المیعاد ة ال ضالتي أو أجمع بيني وبين فلان قال نا دعوت في شيء إلا استجبت توفي بمكة تجاورا سنة ثمان وعشرين وثلثماية وينسب اليها محمد بن اسمعيل ويعرف بخير النساج كان من اقران الثوری و رکعناها a am Rande نفع الا ربعات نركعا في السعر w) a.b في جوف الليل نغعنی