صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/212

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۱۳ ) فلما ذکه اجد وقل للناس اتعرفين هذي انجل ذلوا نعم هو احمد ابن حنبل قال أنظروا اليه ما به سر ولا عشم وستمه اليت، وحی مانع بن احمد قل دخلت على اى وبين يديه كتابه كتب اليه بلغني أبا عبد الله ما انت فيه من الضيق وما عليك من الدين وقد بعثت الیک أربعة آلاف دره على يد فلان لا من زوة ولا من صدقة وانما من أرت الى فقال أمد قل لصاحب هذا الكتاب أما الديين فصاحبه لا يرهقنا ونحن نعانيه وانعيسال في نعمة من الله قال فذهبت الى الرجل وقلت له ما قال لي والله يعلم ما نحن فيه من الضيق مضت سنة قال لو قبلناها تذهبت، وحی اود بن "حرار قال كانت أمي زمن عشرين سنة فقالت لي يوما اذهب إلى أحمد بن حنبل وسله أن يدعو الله لي فذهبت ودققت الباب فقالوا من قلت رجل من ذاك الجانب وسالتني امي الزمنة ان اسالک أن تدعو الله لها فسمعت كلام مغصب يقول أحرج الى من يدعو الله لنا غولیت منحرفا فخرجت عجوز من داره وقلت أنت الذي كلمت أبا عبد الله قلت نعم قالت ترنه يدعو الله نها فجیت الى بینی ودققت الباب فخرجت امي على رجليها تمشي وقالت قد وهب الله الى العافية، وذكروا أن أحمد بن حنبل جعله المعتصم في حل يوم قتل بابک المی او بيوم في مرورية وتوفي أجد سنة إحدى واربعين ومابتين عن تسع وسبعين سنة، وحتى أبو بكر المروزی قال رأيت أحمد بن حنبل بعد موته في المنام في روحة وعليه حلتان خضراوتان وعلى رأسه تاج من نور وهو بشی مشيا لم أكن أعرفه فقلت يا أجد ما هذه المشية قال هذه مشية دام في دار السلام فقلت ما هذا التاج الذي أراه فوق راسك فقال ان رق اوقفنی وحاسبنی حسابا يسيرا وحباني وقربنی واباحني النظر وتوجني بهذا التاج وقال لي با اتد هذا تلب الوقار توجنکی به کما قلت القران کلامی غیر مخلوق، وينسب إليها أبو على الحسين بن صالح بن خيران كان علما شافعی المذهب جامعا العلم والعمل والورع يطلبه على بن عيسى وزير المقتدر لتوئية القضاء فاى وهب ختم بابه بصعة عشر يوما قال أبو عبد الله ابي لسن العسكری كنت صغيرا وعبرت مع الي على باب أبي على أبن خيران وفده وال به الوزير علي بن عيسى وشاهدت الممولين على بابه فقال لي أبي يا بني أبصر تتحتث أن عشت أن أنسانا فعل به هن القحنساء تم أن الوزير عفی عنه وقال ما أردنا بالشيخ أبي على 5 خيرا وأردنا أن نعلم حوار ه ,حراز » ( هنا حتی خامتنع عن d a