صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/205

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

نفس لا قلا الشمال ويسمونه ما يفعل ذلك في كل يوم ونبلة مرتين فاذا جزر نقح كبيرا بحيث لو قيس فلان الذي ذهب مقدار ما بقی او اكتر وينتهی كل اول شهر في الزيادة الى غايته ويسقى المواضيع العائلية والأراضي القسامية ثم يشرع في الانتقاص فهذا كل بيوم ونيلة أنف من الذي كان قبله الى اخر الاسبوع الاول من الشهر ثم يشرع في الزيادة فهذا كل وليلة أكثر من الذي قبله الى نصف الشهر ثم ياخذ في النقد الى اخر الاسبوع ثم في الزيادة الى اخر الشهر وهكذا أبد لا يحل هذا القانون ولا يتغير، وثانيها أنک لو التمست ذبابة على ركبها على الاخل أو في جواخينها او معاصرها ما وجدت الا في الفرد ولو ان معصرة دين الغيت او نمرة منبوذة دون المسناة لما أستبنتها من ترة الختان ونحتتروا أن ذلك لعللسم، وثالثها أن الغربان القوانع في الريف تسود جميع خل البصرة وأشجارها حتی پری غصن لا وعليه منها ولم يوجد في جميع الدهر غراب ساقط على أخلة غير مصرومة ولو بقي عليها عذق واحد ومناقبي الغربان كالمعامل والتمر في ذلك الوقت على الاعذاق غیر متماسك فلولا لطف الله تعالى لتساقلت كلها بنقر الغربان ثمر تنتظر صرامها فاذا تم التمر أم رأيتها تختلت أصول الرب حشوة الا استخرجتها فسبحان من قدر فالکن لطفا بعباده ، قال لاحد من عيوب البحيرة اختلاف موادها في يوم واحد فانتم يلبسون انقم مرة والمبطنات مزة لاختلاف جواهر الساعات ومن شريف ما قيل في اختلاف هواء البصرة قول نحن بالبصرة في لون من العيش شيف نحن ما هبت شمال بين جنات وريف خاذ هبت جنوب فكانا في دنيف ومن متنزهاتها وادی انقدر نت للخليل أن أباه مر بوادي القصر فرای ارضا كانکافور وضا حترشا وغزاة وسمنا وسيادة وغناء ملاج على سكانة وحداء جمال خلف فقال با وادي النصر نعم القصر والوادي في منزل حاضر ان شیت او بادی تقا به السفن والظلمان حاضرة والصټ وأننين والملاح ولادی، مشكي أن عبيد الله بن زياد بن ابيه بنى بالبحرة دار تجيبة سماها البيضاء والناس يدخلونها ويتفرجون عليها فدخلها اعران قال لا ينتفع بها صاحبها ودخلها أخر وقال البنين بكت ربع أية تعبثون فقيل ذلك تعبيد الله قال لهما لای نیم قلتم ما قلتم فل الاعراتی لافي رأيت فيها اسدأ كالحة وطبا نابكست القميس » ,القمط a.be ( القبعن 4 ( جوانبها d ,جوادينها a.b۰۰ (" تنع ابن ننخك بعيره