صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/196

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۹ ) تدقيق s مثاقيل بيسع والمدينة القديمة تسی جی قنوا أنها من بناء الاستندر والمدينة العظمی تستهي اليهودية وذات ان تنشر اخذ أساری بیت المقدس اهل سرخ والصناعات فلما وصلوا إلى موضع اصفهان وجدوا ماشا وخواتها وتربتها شبيهة ببیت المقدس اختاروها للون اقاموا بها عدها في مدينة ترابها تحل وحشیشها زعفران دونيم فبابها عسل، من جايبنا أمر شاحها فانها ما دامت في أصغهان لا يكون لها كثير راجة فاذا اخرجت منها فاحت راحتها حتی نو كانت تغاحة في قفل لا يبقى في القفل أحد الا جشن براحتها وبها نوع من الكمثرى يقال له املجي ليس في شي من البلاد مثله وصلوا شجرة المتری بشجرة الخلاف فنان بثمرة لذيذة جدا وناعها يد باستئة في الصناعات لا تری خيلوا تخلود اشل اصغهان ولا تزویقا تزریق تکذا صناعي في كل فت فاقوا جميع الحناع حنى أن نتاجها بنسيج خمسارا من انقلن أربعة أفرع وزنها أربعة مثاقيل وانفتخار يعل توزا وزنه أربعة التمانية أرشال ماء وقس على هذا جميع صناعات، واتا ارباب العلوم الفقيه والادباء والمنتجين والايباد فاكثر من اتل كل مدينة سيما فحول الشعراء أصحاب الدواوبن فاقوا غيم بلديانة اللام وحسن المعاني وتجيب التشبيه وبديع ألاقتراب مثل رفيع فارسی دبير وضمال زياد وشرف شفروه وعز شغروه وجمال عبد الرزاق و کمال اسماعيل ومن متى فهولاة اعجاب انحراويين الليار لا نظير لهم في غير اصفهان ، وينسب اليها الأديب الفاضل أبو الأصفهاني صاحب كتاب الأغاني ذكر في ذلك أخبار العرب وجايبها وأحسن اشعارم كتاب في غاية للمسن كثير العوايد لم يسبقه في ذلك أحد، وينسب انيها الأستاذ أبوبكر ابن فورت كان أشعريا لا تأخذه في الله لومة لائم بدرس ببغداد مدة وكان جامعا لانواع العلوم صنف أكثر من مائة مجلد في الفقه والتفسير وأصول الدين ثم درد نیسابور فبنوا له دارا ومدرسة قال الأستاذ أبو القسم القشیری حی ابو بکر ابن فوره قالي تلت الى شیراز مقید لفتنة في اندین فوافينا البلد ليلا فلما أسفر النهار ورأيت في مساجد على محرابه مکتوبا أليس الله بكاف عبده فعلمت أن الأمر سهل ونيت به نفس وكان الأمر كذلک ثمر دمي الى غزنة جرت له بها مناظرات مع أللرامية فلما د شم في الطريق ودرج ودفن بنيسابور ومشهده شاهر بها يستسقی به حساب الدعاء فيه، وينسب اليها الحافظ ابو نعیم الاصفهانی واحد عمره و

وغربا دهه

ایلی d ,ملتی a.b ( الفرج