صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/177

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(IVA) خلک وقال أبو عبد الله ابن سلامة القحامي في كتاب مع انه وجد في قبر من قبور الاوايل سحيقة فالتمسوا لها قاريا فوجدوا شيخا في دير قلمون يقراها فانا فيها أنا نتثرنا فيما تدق عليه النجوم فرأينا أن أخذ نازلة من السماء وخارجة من الارت ته نغلونا فوجدناه مفسدا پلارض ونبانها وحيوانها فلما تم الهرم الغربي وينا لابن أخيه الهرم الموزر وكتبنا في حيطانها أن فذ نزنة من اقمار العالم وذلك عند نزول قلب الاسد أول دقيقة من رأس السنان وتكون النواب عند نزولها أياتنا في هذه المواضع من القلک الشمس والقمر في أول دقيقة من الملل وزحل في درجة وثمان وعشرين دقيقة من المال والمشتري في تسع وعشر بين درجة وعشرين دقيقة من المال والمريخ في تسع وعشرين درجة وثلت دقايق من الموت واردة في ثمان وعشرين درجة من الموت وعملارد في تسع وعشرين درجة من الموت ولوزهر في الميزان واوج القمر في خمس درج ودقايق من الاسد فلما مات سوريل دغي في الهرم الشرف ودفن أخوه هرجيت في الهرم الغل ودفن ابن اخيه تدرس في الهرم الذی أسفاه ولهذه الأعرامر أبواب في ازب تحت الارض نول حق أزج منها ماية وخمسون ذرا ناما باب الهرم الشرق من الناحية الشرقية وأما باب الهرم الغول فن الناحية الغربية وأما باب الترم الموزر من الناحية الشمالية وفي الاخير أم من الذهب ما لا يحتمله، الوصف ، ثم أن المترجمر لهذا الكلام من القبائی الی العلي أجمل القارات الي سنة خمس وعشرين ومايتبين من سنی الهجرة فبلغت أربعة الاف وثلثماية واحدی وعشرين سنة شمسية ثم نشر کم می من العلوفان الى وقند هذا فوجده ثلاثة الاف وتسعاية واحدی واربعين سنة فالقاها من المجلة الاولى فبقی تلشماية وتسع وتسعون سنة فعلم أن تلك الصحيفة كتبت قبل الطوفان بهذه المدة وقال بعض حسرت عقول ذوي النهی الاهرام واستصغرت تعليمها الاحلام ملش امنيقة البناء شواهق قمرت لغال دونهن سهام لم أدر حيين كبا التفر دونها واستوفت للجيبها الأوهام اقبور أملاهي الاعجمے ھن امر تتسم رمل تكن أم أعلام وزعم بعلم أن الاهرام مصر قبور ملوك عظام بها أثروا أن يتميزوا بها على سایر الملوك بعد ماتم كما تتميزوا عنهم في حيوته وأرادوا أن يبقى نرم بسبب ذنك على تناول الدهور، وذكر محمد ابن العين الملقب بمحيسی منعة Surjati ,معة 2 ,مقه a.h ("