صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/133

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 1 ) وربما يكون دوند على قدر جت الرجل هو سابور مدينة بارتن فارس بناها سابور بن أردشير من دخلها لم يزل يشتر روابيح شيبة حتى خرج منها ثلثة رياحينها وأزهارها وتنة أشبارشة قل البشارت مدينة سابور نزوة جدا بها تمر لروم وأنترود من الخل والزيتون والات والجوز واللوز والعنب وقصب الستر وانهارتا جارية وثمارها دانسية وقد احنا مشتبة يمشي انسابي اباما خنت شل الاشجار صغد سمرقند وعلى د خوست بقال وخباز، ينسب اليها أبو عبد الله أنسابوري كان من أولياء أتل تعالى قال الأستاذ أبو علي الدقة أن أبا عبد الله كان حيند خدا نزئنا به أنعنا من حسم العيد ث تردد ذلک فسألناه عن سببه فقال نتن انحب شبلتی على عين ماء فاتتبدد كانت تني تتشرب فيتعلق بائشبة فنصبتها في بعش الايام فاذا انا بنبية معها غزلان ثلت في انتحاف انتهار عند شقة ل فقدت المس:: ننشرب فلما رأت الشبكة نفرت عنها وذبحت وقد غلبه وشيلانها العيش ثم عادت ودنت ألمانة فلما رأت أنشبة جعلت تنثر اليها وترفع رأسها نحو أنسانه حتی فعلت ذلك مرارا نا كان الا قلیه سنتی شهرنت سحابة سترت ألافات واملرت منية سانت من المياه في أنحمراء فلما شهدت تلك الخ تردت الاحطياده سبتة بلدة مشهورة من قواعد بلاد المغرب على ساحل انتحر في بير البربر ضاربة في الحر داخلة فيه قال أبو حامد الاندلسي عندنا الحرة ألف وحل انیها موسی وفتاه يوشع عم فنسيا لموت المشوي وكان قد أكلا نتفع ناحی اللہ تعالى النصف الاخر فاخذ سبيله، في أنجر تجبا وله نسل الى الان في ذن الموضع ل سمة شولها اكتر من ذراع وعرضها شبر واحد جانبيها نحي ولجانب الاخر شوک وعنگام وغشاء رقيق على أحشائها وعينها واحدة دراسيا نصف رأس من رأها من هذا الجانب استقذرها حسب انها ماتولة ميتة والناس يتبركون بها ويهدونها إلى اختشميين واليهود يقتدونها دخملونها الى البلاد البعيدة ثلهداياه جستان ناحية كبيرة واسعة تنسب إلى سجشتان بين فارس أرضها كلها سرخة رملة والرياح فيها لا تسكن أبدا حتی بنوا عليها حيثم وكل شحن من تلك الحي في بلاد حارة بها رحى على الزيت وخل كثير وشدة الريح تنقل الرمل من مكان إلى مكان ولولا أنهم يحتالون في ذلك للمسن على المدن والقرى واذا أرادوا نقل الرمل من مكان إلى مكان من غير أن يقع على