صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/114

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تم أعلمته قل قل ناشکی کن نيلة سبع مرات فقلت ذنكت ثم أعلمته فقال قل . نيلة احدى عشرة مرة فقلت ذلک ثم أعلمته فوقع في قلبي حلاوة فلما كان بعد سنة قل في خالى احفظ ما علمتك ودم عليه حتی تدخل القبر فانسه ينفعك في الدنيا والاخرة فبقيت على ننکا سنين فوجدت لها حلاوة في سوی مر ذل لي يوما با سهل من كان الله معه ونشر اليه وشانده لا بیعی ایزد والمعصية قال كنت أشتری بدري شعيرا فبخبز لي منها أنت قت سحر على قدر أوقية منها بغير ملح و ادام فيكفيني الدرش سنة ثم عزمت على أن الوی ثلاث ليال وافعل ليلة تمر خمس ثم خمس وعشرين بقيت على فنک عشرين سنة توفي سنة ثلث وتلتين وسايتيين ، وحتى الأستاذ أبو على الدانی أن يعقوب بن ولين الصفار مرض مرضا شديدا عجز الانبا عن معالجته فقيل له ان في ولايتك رجلا يدعو انه تعلى تلمردنی فیشفون خلوده اند، نخ ترجو العافية فحلب سنا وسأل منه أن بيدعو له فقال له سهل أتى بيستجاب دعتی نكت وعلى بابک مظلومین نام برفع العلامات واخري بسيين فقال سهل يا رب كما أرييته ذل المعصية فاره عز البشاعة بعلنه بيده فعافاه الله، فعرض على سهل مالا كثيرا فالى أن يأخذ منها شيئا فقالوا له لما خرج لو قبلت وفرقت على الفقراء فقال له انظر الى الارض فننا في كل مكان وضع قدمه صار ترابه دنانير فقال اعطاه الله هذا اى حاجة له الى مال بعقوب، وتل دخلت يوم العة على سهل بن عبد اژاد فرابت في بيته حية فتوقفت فقال لي ادخل لا يتم ایجان أحد ويتم شیما على وجه الاردن فدخلت فقال لي هل تكن في حلوة لعة قلت بيننا وبين الجامع مسيرة بوم ما كان الا قليلا كتا في الجامع خستينا صلوة للعة فرأى خلق الثير فقال اشل لا الہ الا اللہ کثير نلن المخلصون قليل * تلمسان قرية قدية بالمغرب ذكروا أن القرية الت ذ د الله تعالى في فتنة فانطلقا حتى اذا اتيا أهل قرية أستيليا أهلها خابوا أن يحنيفونا فوجد فيها جدارا يريد أن ينقش خاتمه قيل أنه كان جدار عليا عريسنا سمايلا نسجه الخصر عدم بیده خاستقام ، وحتتني بعت أنغاربة انه رأی بتلمسان مساجد يقال له مساجد بدار يقصده الناس للزيارة و تنس مدينة بافريقية حصينة ونها قندز صعب ألتقي بيتفرد بها العالی الحصانتها خوفا من الرعية عواوشا و رماها ردی ومادم من واد يدور حول اندينة وانبه مذهب مياه حشوشتم وشربت منه ولي لا تفارق أهلها في ۳ اخت بیدی حخ للضروموتی