صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/111

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تری وحي أبو عبد الله محمد بن خفيف قال دخلت على الحسين بن منصور وشو في خميس مقيد فلما حير وقت الصلوة رايته نهض فتنايت منه أنقيسود وتوشسا وحو على شرف تخبس وفي صدر ذکی خیس منديل وكان بينه وبين المنديل مسفة فوالله ما أدري أن المنديل تتم الجه او شو الى انسنسدل قناتبت ذلك وهو بيبجي بت.. فقلن پہ ملا تختبر نفسك فقال ما ان دبوس أين تريد يا ابن خفيف قلت نيسابور فقال غمض عينيك فغنسته ثم قال أنها فتحت فاذا أنا بنيسابور في محلة أردتها فقلت رتن فردني وقال والله لو حلف انعشق انهم موت من الحب أو قنلي ما حنتوا قوم اذا حجروا من بعد ما وصلوا مقوا وان عد وحل بعده بعنوا بیسن سري في دياري نفتية أنلهف لا يدرون دم نینوا نقل با ابن خفيف لا يحين من الا تفقد محبوب و فوت مصلوب وفق واحن وأنهوی فانح وخلق تنم ناب وبنلبم على قدر حمل وشمائم على قدر أموالكم واحوالئم مشبوع على علم انغيب وعلم الغيب غايب عنم وخلق تتم حياري وأنشأ يقول أنين اريد نشون بيسزبد انبين المربن تققد اننبيب قد اشتد حال ايدين فيه تفقد الوصال وبعد خبیب ثم قل يا أبن خفيف جاجت اني زيارة القديم فلم أجد نقوم موينعا من ثرة الزايرين فوقفت وقوف أنبنيت فننر انی نشرة خذها أنا متشل بسه ثم قال من عرفتی قم أعر عتی فاق أعذبه عذابا لا اعتبه أحد من العين وجعل يقول عذابه في عنب وبعده منك قرب وانت عندي روحی بل أنت منها أحب وانت تلعبين عیین وانت للقلب قلب حتی من لسټ اني مات أحب وحكي أن حبسه كان في عهد المقتدر بالله وكان الوزير العباس سی انعلن فيه فاحضر عند الوزير وقاضي القضاة أبي عمرو وغنوا له بلغنا أنك قلت كان له مال يتصدق به على الفقراء خير من أن جن بد فقال الحسين نعم انا قلت ذلك فقالوا له من أين قلت هذا فقال من العاب الفلاني فقال خشک انلنب سمعناه يا وجدنا فيه هذا فقال الوزير تلقاضي أكتب أنه زنديق فاخذ خت القاني وبعت ال خليفة فام خليفة بعلبه و أخرج استدی بعت الحجاب وقال أن أذا أحرقت يأخذ ماء دجلة حامد القاضی كنت یا زنديق