صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/109

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ... ) ۳ أنشدت بعلاقة سوني في سبيل الله أحب إلي من أن أعتی رقبذ بربريبة » وتلنية ما خالف حالاتهم وعاداتهم سايبر الناس قال بعض المغاربة رابت أدم في نومي فقلت له آيا البرية أن الناس قد حوا أن البرابر نسل منك قال انا حواء نائقة ان صح ما زعموا ومن عاداتهم الاجبية ما حن ابن حوقل المولى انتاج وضو نساخ بلادهم أن اثر البربر ينيفين المارة ويكرمون الصيف وبطعون الطعام ولا ينعون أولادهم الذكور من طالب التبديل تونلب هذا المعنى من هو و ببرم قدرا واكثر مية وشاجساعة لم يمتنع عليه وقد شاهده أبو عبد الله * الشعب على ذلك حتی بلغ بهم اشت مبلغ نا تركوه ومن الأجب أنهم بيرون ذلك حرمة والامتناع عند نوما ونقصا ونسال الله السلامة، وحظ أيضا أن أحدهم إذا أحب أمرأة واراد التزوج بها ولم يكن كفوا لها عد الى بقرة حامل من بقر أبيها ويقطع من ذنبها شينا من الشعر ويهرب فاذا أخبر الي اهل المرأة بذلك خرجوا في بئلبه فان وجدوه قتلوه وان لم ينفروا به بضی على وجهه فان وجد أحدا قطع ذكره واقي القوم به قبل أن تلد البقرة شفر بالجارية وزوجوها منه ولا بدنهم الامتناع البتة وان ولد البقرة ولم يأت بالذكر المقتنوع بطل عمله وه بسنه الرجوع اليهم وان رجع قتلوه وترى في تلك البلاد تيرا من المجبوبيين بتون جبهم بهذا السبب ان احصلوا في بلاد المغرب "التمسوا القران والرقده البيضاء مدينة كبيرة بارض فارس بنا العفاريت من الحجر الابيض لسليمان فيما يقال وبها قهندز بری من بعد بعيد لشتة بياضه وفي مدينة تيبة شبية لليرات وافرة الغلات حجة الهواء عنبة الماء طيبة التربة لا تدخلها الفتيات والعقارب ولا شيء من الحيوانات الموذية. من جايبهساما نت انه في رستاقها عنب كل حبة منها عشرة مثاقيل وتفاح دورتها شبران ، ينسب اليها الحسين بن منصور لتلج صاحب الايات والاعجایب فن المشهور أنه كان بيركب الاسد ويتخذ الية سودة وكان بإن بغاكهة الشتاء في الصيف وفاكهة الصيف في الشتاء ويمد يده الى الهواء وبعيدها علوءة دراهم احدية قل هو زله أحد مكتوب عليها وتخبر الناس بما في ضمایم وما فعلوا وحي أنه خرج بوما . امام فلقيه بعض من ينكره صفعه في قفاه صفعة قوية فقال له يا هذا در صنعتی قال لق أمرني بذلك فقال بحق ق اردقها باخری فلما رفع يده النمس ( حصل به الشعبيه الشمعی be ( أعلاه. ( البته بل be.و (4