صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/102

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( لا لا لا ذنبهم گن صيدها بيوم لبوم فات الله مدينة على ساحل بحر انقلزم تا بلى الشام كانت مدينة جليلة في زمن داود عم والان مجتمع بها جيت أنسام ومحمر من جاء بعبق البحر و الفرية أل نصره الله تعالى حجرة انتحر كنت أهلها يهود حرم ائل. تعسائی عليهم يوم السبت عید نمک وانت خيتان تتيثم يوم انسبت شیع بيضا ما أنها الماخن حنی ببری وجه الماء ننشرتها وبوم يسبتون فكانوا على نت بركة من أنحه ثمر أن أنشینان وسوس انيم وذل، أما نهيتم السبت فاتخذوا حياصا حول البحر وسوقوا انبيها لبنان السبت فتبقی فيها محصورة واحده يوم الأحد وفي غير يوم السبت د بإنيم حوت واحد ففعلوا ما أمر الشيشان خابيغبين فلما رأوا أن العذاب لا يعاجل أخذوا واخلوا وسلكوا وباعوا وكان أهل القرية نحوا من سبعين اتف شعرها ثلاثا ثلن ينبون أنفوم عن الدنب وثلث قنوا نفر تعاون قوما ازه سيلكتم أو معذبتم ونلت يباشرون مشينة فلما تنبهوا قل الناقنون حسن نسا بنكم فقسموا أنقرية نلنشین باب وثلمتعتين باب ونعن داود عم فاحبج انت شون في جانسن بروا من انتعدبن احدا فقالوا أن تلقسوه شان نعت امر غلبتتم فعلوا الدار ونشروا فاني قردة فدخلوا عليم وانقردة تعرف أنسابها والانسب لا يعرفوننا جعلت انقردة تل نسيبها من الانمي فتشم تيابه وتذرف دمعه فيقول نسبيا أم انهك عن انس فننشير أنقسدة برأسيما بعنی نعم تم سانت بعد تلتة ابام 4 بامیان ناحية بين خراسان وأردن الغور ذات مدن وقرى وجبال وأنهار كثيرة من بلاد غزنة بها بينت فياشنب في المون" واسانيين تغش عليه صور العليا وفي سنمان عشيمان من أجر بعت أحدها سرج بتت والاخر خنک بنت وما عرف خية انبي ود خاتبة الدنم ، قل حباحب تحفة أنغرايب بارحن بأميان تتبيعة غير مكونة من دم فينا ينبند أخذ بجا. فاذا انتبه. د بری أحد خان نام يفعل به فنحن مرة أخری تن خرج منها ، بها معادن انريبي خدره يعقوب البغدادي، قال في خفة الغرايب باریت بامیان عيينه ينبع منها ما تب ها تموت وغلبة ويشم من ذلك المسة راحة البربت من أغتسل به بیرون جربه واذا رفع من ذنخي المساء نیة في شرف ويشت راسه شد وثيقا وترد بوما يبقى ألما في أنف خاترا مثل الأمير وأذا عودت عليه شعلة النار بيشتعل، ينسب اليها لكيم أفحل البعيني كان حتيما فتنة عرفة أنواع فية بلبہ صاحب قارس أتبخ سعد بن زنجي واضمه وأحسن