الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء العاشر/أبو سليمان داود بن نصير الطائي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
تقييم الجودة |
||
سطر 21: | سطر 21: | ||
{{البداية والنهاية/الجزء العاشر}} |
{{البداية والنهاية/الجزء العاشر}} |
||
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء العاشر|{{صفحة فرعية}}]] |
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء العاشر|{{صفحة فرعية}}]] |
||
{{TextQuality|50%}} |
المراجعة الحالية بتاريخ 23:06، 12 مايو 2009
أبو سليمان داود بن نصير الطائي
الكوفي الفقيه الزاهد، أخذ الفقه عن أبي حنيفة. قال سفيان بن عيينة: ثم ترك داود الفقه وأقبل على العبادة ودفن كتبه.
قال عبد الله بن المبارك: وهل الأمر إلا ما كان عليه داود الطائي.
وقال ابن معين: كان ثقة، وفد على المهدي ببغداد ثم عاد إلى الكوفة.
ذكره الخطيب البغدادي، وقال: مات في سنة ستين ومائة، وقيل: في سنة ست وخمسين ومائة.
وقد ذكر شيخنا الذهبي في تاريخه أنه توفي في هذه السنة - أعني: سنة ثنتين وستين ومائة -، فالله أعلم.