الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/105»

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
←‏لم تراجع: جديدة 'دعونا الذي شق البحار فجاءنا بأعجب من قلق البحار الأوائل وجاء في أسد الغابة أن العلاء بن الحضرمي هو م...'
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
دعونا الذي شق البحار فجاءنا بأعجب من قلق البحار الأوائل
{{قصيدة1|دعونا الذي شق البحار فجاءنا|بأعجب من قلق البحار الأوائل}}

وجاء في أسد الغابة أن العلاء بن الحضرمي هو من
وجاء في أسد الغابة أن العلاء بن الحضرمي هو من
حضرموت حليف حرب بن أمية وقد خاض البحر بكلات
حضر موت حليف حرب بن أمية وقد خاض البحر بكلمات
قالها ودعا بها .
قالها ودعا بها.

إسلام راهب
{{مض|'''إسلام راهب'''}}
كان مع المسلمين راهب من أهل هجر فأسلم ،

فقيل له : ما حملك على الإسلام ؟ قال : ثلاثة أشياء
كان مع المسلمين راهب من أهل هَجَر فأسلم،
خشيت أن يمسخني الله بعدها(۱): (۱) فيض في الرمال .
فقيل له : ما حملك على الإسلام؟ قال : ثلاثة أشياء
(۲) تمهيد أثباج البحر ، أي أعاليه أو معظمه .
خشيت أن يمسخني الله بعدها<ref> أي إذا لم أسلم</ref>
(۳) دعاء سمعته في عسكرهم في الهواء سرا :
: (1) فيض في الرمال. (2) تمهيد أثباج البحر، {{مض|أي أعاليه أو معظمه}} .
« اللهم أنت الرحمن الرح

لا إله غيرك ، والبديع
(3) دعاء سمعته في عسكرهم في الهواء سَحَراً:
فليس قبلك شيء ، والدائم غير الغافل ، الحي الذي لا
{{مض|اللهم أنت الرحمن الرحيم لا إله غيرك، والبديع
يموت ، وخالق ما يرى وما لا يرى ، وكل يوم أنت في
فليس قبلك شيء، والدائم غير الغافل، الحي الذي لا
شان علمت كل شيء بغير تعلم
يموت، وخالق ما يُرَى وما لا يُرَى، وكل يوم أنت في
رحيم
شان علمت كل شيء بغير تعلّم}}.
(1) أي إذا لم أسلم
{{nop}}
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
<references/>
<references/>
{{وسط|-104-}}

نسخة 17:36، 10 يوليو 2020

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.


دعونا الذي شق البحار فجاءنا
 
بأعجب من قلق البحار الأوائل


وجاء في أسد الغابة أن العلاء بن الحضرمي هو من حضر موت حليف حرب بن أمية وقد خاض البحر بكلمات قالها ودعا بها.

«'إسلام راهب'»

كان مع المسلمين راهب من أهل هَجَر فأسلم، فقيل له : ما حملك على الإسلام؟ قال : ثلاثة أشياء خشيت أن يمسخني الله بعدها1

(1) فيض في الرمال. (2) تمهيد أثباج البحر، «أي أعاليه أو معظمه» .

(3) دعاء سمعته في عسكرهم في الهواء سَحَراً: «اللهم أنت الرحمن الرحيم لا إله غيرك، والبديع فليس قبلك شيء، والدائم غير الغافل، الحي الذي لا يموت، وخالق ما يُرَى وما لا يُرَى، وكل يوم أنت في شان علمت كل شيء بغير تعلّم».

  1. أي إذا لم أسلم
-104-