الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/77»

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
←‏لم تراجع: جديدة 'وأسد الغابة . فقد ورد في هذه المراجع أن أبا بكر أمر برد السبي وودی بن مالك . وقد كانت زوجة مالك بن نوير...'
 
لا ملخص تعديل
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
وأسد الغابة. فقد ورد في هذه المراجع أن أبا بكر أمر برد السبي وودى مالكاً. وقد كانت زوجة مالك بن نويرة غاية الجمال. وكان خالد بن الوليد يحبها فقتل زوجها مالكا ليتزوجها مع أنه أقر بالإسلام. وقال مالك عندما أمر خالد بقتله: {{مض|إن هذه التي قتلتني}} يريد زوجته، وهذا الذي استوجب غضب عمر على خالد. وكان يريد أن يرجمه باعتباره زانياً.
وأسد الغابة . فقد ورد في هذه المراجع أن أبا بكر أمر برد

السبي وودی
وفي زواج خالد بزوجة مالك بن نميرة يقول أبو نمير السعدي:
بن مالك . وقد كانت زوجة مالك بن نويرة في
{{قصيدة1|
غاية الجمال . وكان خالد بن الوليد يحبها فقتل زوجها
ألا أقل لحي أوطئوا بالسنابك | تطاول هذا الليل من بعد مالك|قضى خالد بغيا عليه بعرسه | وكان هوى فيها قبل ذلك|فأمضى هواه خالد غير عاطف | عنان الهوى عنها ولا متمالك|فأصبح ذا أهل وأصبح مالك | إلى غير أهل هالكا في الهوالك}}
مالكا ليتزوجها مع أنه أقر بالإسلام . وقال مالك عندما
أمر خالد بقتله : « إن هذه التي قتلتني » يريد زوجته ،
وهذا الذي استوجب غضب عمر على خالد. وکان پر پد
أن يرجمه باعتباره زانية
وفي زواج خالد
بزوجة مالك
بن نويرة يقول
أبو نمير السعدي :
الا قل الحي أوطئوا بالسنابك
تطاول هذا الليل من بعد مالك
قضى
خالد بغية
عليه بعرسه
وكان هوى فيها له قبل ذلك
فأمضى هواه خالد غير عاطف
عنان الهوى
عنها ولا متهالك
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
<references/>
<references/>
{{وسط|-76-}}

نسخة 22:28، 9 يوليو 2020

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وأسد الغابة. فقد ورد في هذه المراجع أن أبا بكر أمر برد السبي وودى مالكاً. وقد كانت زوجة مالك بن نويرة غاية الجمال. وكان خالد بن الوليد يحبها فقتل زوجها مالكا ليتزوجها مع أنه أقر بالإسلام. وقال مالك عندما أمر خالد بقتله: «إن هذه التي قتلتني» يريد زوجته، وهذا الذي استوجب غضب عمر على خالد. وكان يريد أن يرجمه باعتباره زانياً.

وفي زواج خالد بزوجة مالك بن نميرة يقول أبو نمير السعدي:

ألا أقل لحي أوطئوا بالسنابك
 
تطاول هذا الليل من بعد مالك
قضى خالد بغيا عليه بعرسه
 
وكان هوى فيها قبل ذلك
فأمضى هواه خالد غير عاطف
 
عنان الهوى عنها ولا متمالك
فأصبح ذا أهل وأصبح مالك
 
إلى غير أهل هالكا في الهوالك
-76-