الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
|||
سطر 3: | سطر 3: | ||
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
|مؤلف=محمد رشيد رضا |
||
|باب= سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب |
|باب= سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب |
||
|سابق= → [[../ |
|سابق= → [[../سرية قطبة بن عامر إلى خثعم|سرية قطبة بن عامر إلى خثعم]] |
||
|لاحق= [[../ |
|لاحق= [[../سرية علقمة بن مجزز المدلجي إلى الحبشة|سرية علقمة بن مجزز المدلجي إلى الحبشة]] ← |
||
|ملاحظات= |
|ملاحظات= |
||
}} |
}} |
نسخة 21:34، 20 مايو 2019
سرية الضحاك بن سفيان إلى بني كلاب
في شهر ربيع الأول سنة تسع من الهجرة أرسل رسول الله جيشا إلى القُرْطاء عليهم الضحاك بن أبي بكر الكلابي - وكان من الشجعان الأبطال - ومعه الأصيد بن سلمة بن قرط فلقوهم بالزُّج زُج لاَوَة فدعوهم إلى الإسلام فأبوا فقاتلوهم فهزموهم وغنم أموالهم، فلحق الأصيد أباه سلمة وسلمة على فرس له في غدير بالزج فدعا أباه إلى الإسلام وأعطاه الأمان فسبه وسب دينه فضرب الأصيد عرقوبي فرس أبيه فلما وقع الفرس على عرقوبيه ارتكز سلمة على رمحه في الماء ثم استمسك به حتى جاءه أحدهم فقتله ولم يقتله ابنه.