منهاج التأسيس والتقديس في كشف شبهات داود بن جرجيس/فهرس

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
منهاج التأسيس والتقديس
في كشف شبهات داود بن جرجيس
  ► الكتااب فهرس المواضيع لطبعة 1407 ◄  
الموضوع الصفحة
حركة التجديد بعد الخمسين والمائة ألف 9
فصل: من تصور حقيقة الشيء عرف ماهيته وعرف ما يناقضه 12
فصل افتقار العبد إلى معرفة فاطره وبارئه 13
فصل: قال العراقي في أول رسالته في تزكيته لنفسه ولوالده 14
فصل: قال العراقي اشتهر بأن ابن تيمية وابن القيم يحكمان بالكفر على أهل السنة والجماعة عند التوسل بالأنبياء والصالحين 15
فصل: قال العراقي على أن ما أطلقاه وشددوا فيه سد للذريعة وجوابه 22
قال العراقي وهذه المسائل المطلقة كم استحلت بسببها دماء وأموال وجوابه 26
قال العراقي إنما قصدت بهذا الإصلاح بين المسلمين واتفاق الفريقين وجوابه 32
فصل: قوله أن أول من أظهر كفر أهل السنة هم الخوارج وجوابه 34
فصل: ذكر نصوص وردت في الخوارج 36
ذكر خوارج البصرة ومقتل عبد الله بن حباب رضي الله عنه 43
فصل ذكر طرف من معتقد عباد القبور والصالحين 50
فصل: قصص شيء من سيرة الشيخ محمد بن عبد الوهاب 56
فصل: قال العراقي فتبين أن علامة الخوارج تنزيلهم آيات القرآن النازلة في الكفار على المؤمنين من أهل القبلة وجوابه 69
فصل: واستدل العراقي على دعواه بقوله تعالى { يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا} على أن عباد القبور لا يكفرون وجوابه 74
جواب على قوله ويستدلون بأقوال ابن تيمية وابن القيم وهما: لا يلزمان بقولهما إلى آخره 79
فصل: قال العراقي لو أفتى مائة عالم إلا واحد بكلمة كفر صريحة مجمع عليها وجوابه 84
فصل: قول العراقي على حديث إن الإيمان ليأرز في آخر الزمان إلى الحجاز وجوابه 87
فصل: ذكر خمسين موضعاً يزعم أنها تشهد له على استحباب دعاء الصالحين وجوابه 95
وأما مسألة عبادة القبور ودعاءهم مع الله فهي مسألة وفاقية التحريم وإجماعية المنع والتأثيم 104
فصل: قال العراقي النقل الثالث قال الشيخ بعد أن سئل عمن قال يجوز الاستغاثة بالنبي 118
قال العراقي في النقل الرابع قال في الفتاوي أيضاً في جواب من سئل فيمن قال لا يستغاث بالنبي هل يحرم عليه هذا القول 127
وأما قوله بعد حكاية كلام الشيخ في أن كل غوث فمن عنده تعالى 133
فصل: في النقل الخامس من اقتضاء الصراط المستقيم قال صارت النذر المحرمة مأكلاً للسدنة والمجاورين وجوابه 137
فصل: النوع الثاني من الأمكنة ما له خصيصة ولكن لا تقتضي اتخاذه عيداً 146
ومن هذا الباب ما يحكى من أثار لبعض الشيوخ حصلت في السماع المبتدع 155
وشرك الألوهية بأن يدعي غيره دعاء عبادة أو دعاء مسألة 159
وقد صنف الناس في الدعاء وأوقاته وأمكنته وذكروا فيه آثار 166
فصل: وأما من يأتي إلى قبر نبي أو رجل صالح إلخ 178
وأما القسم الثالث وهو أن يقول بجاه فلان عبد الله وببركة فلان عبدك فهذا يفعله كثير من الناس 184
وأما سؤال السائل عن القطب الغوث الفرد الجامع فهذا قد يقوله طوائف من الناس 192
فصل: قال العراقي النقل الثالث عشر قال رحمه الله في كتاب الفرقان إلى آخره وجوابه 202
فصل: قال العراقي النقل الرابع عشر في الفرقان والناس في هذا الباب أصناف 207
فصل: قال العراقي النقل الخامس عشر قال في كتاب ذكر فيه الانتصار للإمام أحمد إلخ 208
فصل: النقل السادس عشر قال في الفتاوى في جواب سؤال ورد من كيلان في مسألة خلق القرآن 214
فصل: قال العراقي الفصل السابع عشر وأما هؤلاء القلندرية المحلقين اللحى فمن أهل الضلال 219
النقل الثامن عشر قال في الانتصار للإمام أحد إلخ 228
قال العراقي الوجه العشرون قال ابن القيم قال الشيخ كمال الدين في تاريخ حلب وجوابه 230
قال العراقي وأما النذر فللشيخين فيه عبارات والجواب على ذلك 235
فصل ومن البدع ما زينه الشيطان لكثير من الجهلة إلخ 237
فصل: قال العراقي النقل الثالث والعشرون قال ابن مفلح في كتاب الفروع عن شيخه تقي الدين والنذر لغير الله كنذره لشيخ معين إلخ 243
قال العراقي في النقل الخامس والعشرون من كلام الشيخ تقي الدين بن تيمية والكفر يكون من الوعيد إلخ 248
النقل السابع والعشرون من نقول ابن جرجيس من الفتاوى عن التكفير 252
فصل قال ابن جرجيس النقل الثلاثون قال الشيخ في هذا الكتاب في موضع آخر 255
قال العراقي: النقل الثالث والثلاثون عن الحافظ بن رجب في شرح كلمة الإخلاص 258
فصل وأما الشرك الأصغر فكيسير الرياء والحلف بغير الله 266
جواب على ما احتج به العراقي وأمثاله من القائلين بأن عبادة الأولياء والصالحين شرك أصغر أو مستحبة 268
فصل: ويتبع هذا الشرك شرك الأفعال في السجود وغيره 275
فصل النوع الثاني شرك من جعل معه إلهاً 278
وأما الشرك بالعبادة فهو أسهل من هذا الشرك وأخف أمراً 279
ويتبع هذا الشرك الشرك به سبحانه في الأقوال والأفعال والإرادات والنيات 281
ومن الشرك به سبحانه وتعالى الشرك باللفظ كالحلف بغيره 283
فصل وأما الشرك في الإرادات والنيات 284
فصل إذا عرفت هذه المقدمة انفتح لك باب الجواب عن السؤال المذكور 285
فصل إذا تبين هذا فهنا أصل عظيم يكشف عن سر المسألة 288
وأما الشرك في العبادة فهو أسهل من هذا الشرك وأخف أمراً 295
فصل: ومن الشرك به سبحانه الشرك في اللفظ كالحلف بغيره 297
فصل: وقد وسم سبحانه الشرك واللواط بالنجاسة والخبث في كتابه 299
فصل: وأما الشرك به سبحانه في اللفظ كالحلف به وقول القائل "ما شاء الله وشئت" 301
فصل: في ألفاظ كان يكره أن تقال 310
وأما قول العراقي وقد ذكر المجوزون أن جَعل النبي متسبباً لا مانع من ذلك شرعاً وعقلاً 343
فصل: قال العراقي: الدليل الأول قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة} والجواب 348
فصل: الدليل الثاني قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة} والجواب 361
فصل: قال العراقي: الدليل الثالث عن سيدنا عيسى وجيهاً في الدنيا والآخرة ومن المقربين " الجواب أن يقال: 367
فصل: قال العراقي الدليل الرابع قوله تعالى: {ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله} والجواب أن يقال: 369
فصل: قال العراقي: الدليل الخامس قوله تعالى: {فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه} والجواب أن يقال 371
فصل: قال العراقي: الدليل السادس قال تعالى: {قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله} والجواب أن يقال: 376
فصل: قال العراقي الدليل السابع قال تعالى: {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان معذبهم وهم يستغفرون} والجواب أن يقال: 382
فصل: قال العراقي الدليل الثامن من قوله تعالى: {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات} والجواب أن يقال: 386
فصل: قال العراقي الدليل التاسع قوله تعالى: {ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات} والجواب أن يقال: 388
فصل قال العراقي الدليل العاشر قوله تعالى: {فتلقى آدم من ربه كلمات} والجواب أن يقال: 391
فصل: قال العراقي الدليل الحادي عشر قوله تعالى {وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا} والجواب أن يقال 393