نتائج البحث

ذنوبهِ عمّا سلفْ لو قيلَ سكانُ الحمى وفعلهمْ بي وفعلهمْ نزا فؤادي ورجف سلْ بارقاً أذكى الغضا على الغضا محدِّثاً عنِ الحيا كيفَ يكفْ أمنْ جفونِ العامريينَ...

مثل يوم نحو لونة سرته وقد قنعت شمس النهار غياهبه رفعت لها في عارض النقع بارقا تسح شآبيب المنايا سحائبه وعذراء لم يأت الزمان بكفئها ولا رامها بعل وإن عز...

بِرِدائِهِ وَأَيَّ دُموعٍ في الرِّداءِ يُريقُ إذا لاَحَظَ الحَيُّ اليَمانُونَ بارِقاً لَهُ تَحْتَ أذيالِ الظَّلامِ خُفوقُ تَمَطَّتْ إلى حُزْوى بِهِمْ غُرْبَةُ...

أوْ جُنُودُ الأَسَاوِدِ فأصبح من هذي وهاتيك قبلها نَسِيمُ الْمَنَايَا بَارِقاً بَعْدَ رَاعِدِ كَذَلِكَ مِنْ شِعْرِي جَنَيْتُ الَّذِي جنتْ فليت الذي كايدته...

مِنَ الضَّنَى، نَسَجَتْهُ بخيوطِ الدموعِ أيدي الغرامِ كُلَّمَا شِمْتُ بارِقاً خِلْتُ ثَغْراً باسماً منْ خلال تلكَ الخيامِ وَالْهَوى يَجْعَلُ الْخِلاَجَ...

المعروفِ يُجهِدُ نفسَهُ   فِي خَوْضِ أَهْوَالٍ وَنَقْضِ مَرَاحِلِ شِمْ بَارِقاً عَبْدُ الرَّحِيمِ سَحَابُهُ   وَکبْشِرْ بِسَحٍّ مِنْ نَدَاهُ وَوَابِلِ...

قلمٌ أخضرُ المرابع لا غر وإذا كان عيش راجيه رغدا حملته أيدي الوزير فخلنا بارقاً في سحابةٍ قد تبدّى يا وزيراً يهدي الثناء سناه ولهاه إلى المقاصد تهدى شكرتك...

سرادِقا فسقاهم جَفْني سحابـاً وادِقـا لم أدعُ مد نزلوا العذيبَ وبارقا إلا سقى اللهُ العذيبَ وبارقا بَخلوا عـلى عَيني بحُسنِ لقائهـم فظللتُ للنظـرِ الخَفـيِّ...

بعيدُمهيار الديلمي أمنها على أنّ المزارَ بعيدُ خيالٌ سرى والساهرون هجودُ طوى بارقا طيَّ الشجاعِ وبارقٌ خطارٌ يفلُّ القلبَ وهو حديدُ يجوبُ الدجى الوحشيَّ والبيدَ...

من نجدٍ فحن إلى نجدعلي بن محمد التهامي بدا البرق من نجدٍ فحن إلى نجد أيا بارقاً ماذا نشرت من الوجد وما حنَّ من وجدٍ بنجدٍ وإنما يحنّ إلى نجد لمن حلّ في...

بِوالِدٍ حَوى بِأَبي سُفيانَ أَشْرَفَ مُنْتَمَى ولولا ابنُ منصورٍ لما شمتُ بارقاً لِجَدْوى، وَلَم أَفْتَحْ بِمَسْألَةٍ فَما يَعُدُّ إلى دودانَ بِيضاً غَطارِفاً...

العارِضِ الهَطلِ وَفي ابتِسامَةِ سُعْدى عَنْهُ لي عِوَضٌ فَلَمْ أَشِمْ بارِقاً إِلاّ مِن الكِلَلِ هَيفاءُ تَشْكُو إلى دَمعي إذا ابتَسَمَتْ عُقودُها الثَّغْرَ...

وهي تطوي ما بين المضارب والمحطة. وسارع الناس فرادى إلى الأفاريز فتبينوا بارقا من الرحمة، وتوسموا الخير كله في نواصي السيارات. فقد كان ركبها من الذين استباحوا...

كفّه يخطبُ ذو ظمأ يشرب ماء الطّلا   وليس يرويه الذي يشربُ تخاله منصلتاً بارقاً   أو كوكباً وقَبَساً يلهبُ أَرسلَ في الحرب شُواظاً له   يصلى لظاه البطل...

نفسه فيقول: إنه أصبح سعيدًا كما أمسى أو أمسى سعيدًا كما أصبح؟ أو إنه رأى بارقًا من بوارق السعادة قد لمع يومًا من الأيام في سماء حياته ولم يرَ بجانبه مثل...

ركبت عظيما والحديث لأهله شجون وتبريح فمن شاء قللا وشام ابن هند من حسامك بارقا بصفين سالت منه أودية الطلى فلاذ باعطاف الجياد تحوطه ملاذ بغاث الطير ابصرن...

في خير منتحل و حبذا العيش والأيام مسعفةٌ ومصر داري وأحبابي بها خولي يا بارقاً من نواحي مصر مبتسماً بلّغ تحية هامي الدمع منهمل واذكر اذا هب معتل الصبا...

الدين جده وفارق دنياه رضيا مكملا سقى الله قبرا ضمه روح رحمة توالى عليه بارقا متهللا بروحي افديه طعينا ممزقا وكان مفدى الحور ساعة جدلا يجود بنفس طيب الله...

العواصف التي تتقصف برعودها بين جنبيه. ومن أجل ذلك كنت أجد في عينيه أحياناً بارقاً ساطعاً يتدارك ويتلهب، حتى يجعل نظراته كأنها سياط من الأشعة يتضرم اللهب على...

اليوم يدفع الخمسة عشر جنيهاً أو نحوها فيقبض بديلاً منها مكرسكوباً جميلاً بارقاً يدير لوالبه وينظر فيه فيكشف ما يكشف وهو لا يعرف كيف صُنع مكرسكوبه ولا كيف...